رد: تحليل الحساسية المفرطة للطعام ...؟ مهم جدا
نظرية الطبيبة ناتاشا أقنعتني تماما فيما يخص الحساسيات الغذائية
الجسم الذي مناعته متهيجة قد يعتبر كل شيء يدخل إليه من غذاء أو شراب أو استنشاق أو حتى عبر الجلد عامل ممرض يستدعي محاربته
وهذا يظهر على شكل حساسيات حقيقية مرة، وحساسيات خفية (عدم تحمل) في أحيان أخرى
وقد تحدّت الطبيبة ناتاشا من يخالف نظريتها بعمل تحليل حساسيات غذائية مرتين كل اسبوع
على ان يقوم قبل كل تحليل بتدوين الأغذية التي تناولها في يوم التحليل
وقالت انه مهما تم تكرار التحليل فالنتيجة ستكون واحدة
المواد التي ستظهر في التحليل على أن الجسم يتحسس منها بطريقة عدم التحمل تحديدا هي نفسها التي تناولها الشخص في يوم التحليل!!!!
الطبيبة تحدّت الجميع بهذا التحليل بطريقة واثقة للغاية!!!
طبيبة ابني أكدت لي نفس هذا الامر
فقد قالت لي أن الحساسيات تكون شديدة عندما يكون الجسم معرض لوعكات أو أزمات صحية
كلام طبيبة ابني ذكرني بحقيقة كلنا نعرفها
وهي انعدام شهية الشخص عند المرض
اعتقد أن انعدام شهية المريض بحسب ما ذُكر أعلاه يعتبر نعمة حقيقة
فشهية الإنسان بالتأكيد هي دليل حالته الصحية
برأيي...
لايجب أن نعطي الحساسيات الغذائية (أعني عدم التحمل) أهمية كبيرة
بل فقط نمتنع عن الأغذية التي يظهر لنا بوضوح أن الطفل يتضايق منها أو تظهر عليه بسببها سلوكيات واضحة
ولهذا ليس من المناسب إجراء التحاليل المكلفة التي غالبا لا توصلنا إلى اي مكان
وعلينا الاهتمام أكثر بعلاج الطفل بالطرق المتاحة حتى يهدأ جسمه وتهدأ مناعته
بالنسبة للحالات الخاصة التي ظهرت في موضوع قديم لي في المنتدى، والذي أشارت إليه أحد الأعضاء في هذا الموضوع
كان كل طفل من الأطفال طبيعي بشكل عام
وتظهر عليه سلوكيات غريبة تم ربطها بشكل مباشر بعدد محدد من المحسسات
في هذا الحالة يجب الامتناع تماما عن تلك المحسسات
لكن، برأيي، مع اطفالنا الأمر مختلف
فأنا اعتقد أنه في كل يوم سيكون هناك غذاء مختلف يضايقهم بطريقة ما بسبب اعتلال مناعتهم
الله يشفيهم أجمعين
آمين
نظرية الطبيبة ناتاشا أقنعتني تماما فيما يخص الحساسيات الغذائية
الجسم الذي مناعته متهيجة قد يعتبر كل شيء يدخل إليه من غذاء أو شراب أو استنشاق أو حتى عبر الجلد عامل ممرض يستدعي محاربته
وهذا يظهر على شكل حساسيات حقيقية مرة، وحساسيات خفية (عدم تحمل) في أحيان أخرى
وقد تحدّت الطبيبة ناتاشا من يخالف نظريتها بعمل تحليل حساسيات غذائية مرتين كل اسبوع
على ان يقوم قبل كل تحليل بتدوين الأغذية التي تناولها في يوم التحليل
وقالت انه مهما تم تكرار التحليل فالنتيجة ستكون واحدة
المواد التي ستظهر في التحليل على أن الجسم يتحسس منها بطريقة عدم التحمل تحديدا هي نفسها التي تناولها الشخص في يوم التحليل!!!!
الطبيبة تحدّت الجميع بهذا التحليل بطريقة واثقة للغاية!!!
طبيبة ابني أكدت لي نفس هذا الامر
فقد قالت لي أن الحساسيات تكون شديدة عندما يكون الجسم معرض لوعكات أو أزمات صحية
كلام طبيبة ابني ذكرني بحقيقة كلنا نعرفها
وهي انعدام شهية الشخص عند المرض
اعتقد أن انعدام شهية المريض بحسب ما ذُكر أعلاه يعتبر نعمة حقيقة
فشهية الإنسان بالتأكيد هي دليل حالته الصحية
برأيي...
لايجب أن نعطي الحساسيات الغذائية (أعني عدم التحمل) أهمية كبيرة
بل فقط نمتنع عن الأغذية التي يظهر لنا بوضوح أن الطفل يتضايق منها أو تظهر عليه بسببها سلوكيات واضحة
ولهذا ليس من المناسب إجراء التحاليل المكلفة التي غالبا لا توصلنا إلى اي مكان
وعلينا الاهتمام أكثر بعلاج الطفل بالطرق المتاحة حتى يهدأ جسمه وتهدأ مناعته
بالنسبة للحالات الخاصة التي ظهرت في موضوع قديم لي في المنتدى، والذي أشارت إليه أحد الأعضاء في هذا الموضوع
كان كل طفل من الأطفال طبيعي بشكل عام
وتظهر عليه سلوكيات غريبة تم ربطها بشكل مباشر بعدد محدد من المحسسات
في هذا الحالة يجب الامتناع تماما عن تلك المحسسات
لكن، برأيي، مع اطفالنا الأمر مختلف
فأنا اعتقد أنه في كل يوم سيكون هناك غذاء مختلف يضايقهم بطريقة ما بسبب اعتلال مناعتهم
الله يشفيهم أجمعين
آمين
تعليق