التصفح للزوار محدود

في الاخير انتي ملعونه ومطرودة من رحمة الله

المعتصم بالله

Well-known member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى كل فتاه والى كل ام والى كل بذره ...نعم انتي ايتها المتنمصة التي تتجهز لزفافها وتريدين الجمال وتنسي ما حكم التنمص والذي هو (( حف الحواجب ))
قلتي انا لا احف ولكن انا اصلح وأعدل في حواجبي وفوق هذا تعرفين بأن هذا حرام في حرام

من اجل شعيرات تخاصمين ربك ؟!



فالمسالة واضحة ألا على من طمس الله على قلبه فلم يعد يرى الحق حقاً والباطل باطلاً، والأمر لا يحتاج إلى زيادة وعيد أو تخويف .. فالعن ـ وهو الطرد من رحمة الله ــ جزاء لكل من أقدمت على الأخذ من حاجبيها أو ترقيقهما أو رسمهما با شكال هندسية عجيبة !!.. وكيف سيكون حال هذه المراه وأي توفيق ستناله وأي حياة أمانه سعيدة ترجو وقد أصبحت ملعونة ومطرودة من رحمة الله ــ نسال الله العافية ــ والأدهى والأمر أننا أصبحنا في زمن نجد فيه من النساء اللواتي لم يكتفين فقط بفعل هذه المعصية بل والدعوة أليها وحث النساء إلى ذلك بل والاستهزاء والسخرية بمن لا تقوم بنتف حواجبها أو تحسينهما ــ وعلى حد قولهم ــ وقد تناست هؤلاء النسوة انه سيأتي يوماً تعرض فيه عليهن كل أعمالهن صغيرها وكبيرها .. يوم يرون فيها تلك التي سخروا منها وهي سعيدة مطمئنة رافعةً رأسها وقد نجت من عذاب اليم في جهنم لا امتثالها لااوامر ربها واستجابتها له ..
قد يكون ترقيق الحواجب والأخذ منها شي تحبه النساء وتهواها خاصة في وقتنا الحاضر الذي زينت فيها وسائل الأعلام هذا الأمر وحببته بل ونفرت ممن لا تفعله ، ولكننا نقول أختي .. احذري من إتباع الهوى .. واحذري من نتف شعيرات تقودك إلى الطرد من رحمه الله .. واجعلي مرضات الله فوق كل شي فمن ارضي الناس بسخط الله سخط الله عليه واسخط الناس علية ومن ارضي الله بسخط الناس رضي الله عنه وارضي الناس عليه ..
وتذكري دائماً : " أن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه " .

"النمص محرم بالاجماع وصاحبته ملعونة ومطرودة من رحمة الله"

وللاسف من لديها الجرئه لكي تقول انا متنمصة وصرت ملعونه ومطرودة من رحمة الله
 
غالبية النساء تحب ان تتبع الموضة " هوى النفس"

ومثل ما وضحت الاعلام وصالونات التجميل كثيرة ومغرية

نسأل الله السلامة ،، جزاك الله خيرا للفت الانتباه والتذكير:22:
 
عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لعن الله الواصلة والمستوصلة ، والواشمة والمستوشمة » أخرجه البخاري
********
عن إبراهيم ، عن علقمة بن قيس ، قال : قال عبد الله : « لعن الله الواشمات (1) والمستوشمات (2) ، والمتنمصات (3) ، والمتفلجات (4) للحسن المغيرات خلق الله » قال : فبلغ ذلك امرأة من بني أسد ، يقال لها : أم يعقوب كانت تقرأ القرآن فأتته ، فقالت : ما حديث بلغني عنك أراك لعنت الواشمات والمستوشمات ، والمتنمصات للحسن ، المغيرات خلق الله ، فقال عبد الله : « وما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو في كتاب الله ؟ » فقالت المرأة : لقد قرأت ما بين اللوحين (5) المصحف فما وجدته . قال : « أما قرأت : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا (6) ) ؟ »
__________
(1)​
الواشمة : هي فاعلة الوشم وهو أن يغرز الجلد بإبرة ثم يحشى بكحل أو نيل فيزرق أثره أو يخضر
(2) المستوشمة : التي تطلب من يطبع النقوش على جلدها طلبا للحسن
(3) المتنمصة : التي تطلب إزالة الشعر من الوجه أو الحاجب
(4) المتفلجات : المفرقات بين الأسنان طلبا للجمال
(5) اللوحان : دفتا المصحف وجانباه المكتوب بينهما القرآن الكريم
(6) سورة : الحشر آية رقم : 7


********
مشكور اخي الكريم على الموضوع الممتاز
وكم في عصرنا هذا ملعونات :21:
اما جاهلات :14:
واما عارفات ومخالافات :15:
نسأل الله لهن الهدايه :23:
وعافى الله بناتنا واخواتنا من هذا الداء
ولك كل الاحترام والود

الشــــــــــجاع
 
التعديل الأخير:
صباح الخير


شكرا لكم على المتابعة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكركم للمرور بارك لكم الرحمن
 
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

أجاز العلماء للمرأة أن تقوم بإزالة الشعر الزائد من الحاجب فمن المقرر شرعًا أن ترقيق الحواجب من النمص الذي ورد النهي عنه، ولكن قد أباح بعض الفقهاء تخفيف الحواجب إذا كان شعر الحاجب كثيفًا ،كأن يكون مقتربًا من العين جدًا ،أو كان عريضًا ،ويتأفف الزوج منه ،فلا مانع من ترقيقه ترقيقًا خفيفًا عند الحاجة ،وخاصة للزوج. أما الترقيق الفاحش أو التخفيف الشديد، فلا يجوز.

يعطيــــــــــــك العافيــــــــــــه

طعس وغدير
 
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

أجاز العلماء للمرأة أن تقوم بإزالة الشعر الزائد من الحاجب فمن المقرر شرعًا أن ترقيق الحواجب من النمص الذي ورد النهي عنه، ولكن قد أباح بعض الفقهاء تخفيف الحواجب إذا كان شعر الحاجب كثيفًا ،كأن يكون مقتربًا من العين جدًا ،أو كان عريضًا ،ويتأفف الزوج منه ،فلا مانع من ترقيقه ترقيقًا خفيفًا عند الحاجة ،وخاصة للزوج. أما الترقيق الفاحش أو التخفيف الشديد، فلا يجوز.

يعطيــــــــــــك العافيــــــــــــه

طعس وغدير

مرحبا اختي

اعتذر على مخالفتك في كل ما ذكرتي
الحديث فيما معناه هو يحل الحف للفتاه التي تصل شعيرات حواجبها الى العين والتي تسبب لها المشاكل

تابعي هذا واتمنى ان لا تخلطي ما اختلف به المذاهب للان بعض المذاهب حتى اتيان الزوجة من دبرها حلله وهذا حرام في حرام

بخصوص تشقير الحواجب
حكم التشقير:
قبل أن أتكلم عن حكم التشقير أحب أن أحرر محل البحث(34):
للتشقير ثلاثة أنواع(35):
النوع الأول:
صبغ جميع شعر الحاجب، بلون غير لونه الأصلي، وغالباً ما يكون موافقاً للون الشعر، فهذا خارج محل البحث، والأظهر جوازه، إذ لا يوجد دليل على المنع، وعلى كل حال ليس هو محل البحث
.
النوع الثاني:
صبغ طرفي الحاجب (الأعلى والأسفل)، بحيث يظهر الحاجب دقيقا رقيقا؛ لأن الطرف السفلي، والعلوي، أصبح غير ظاهر، بسبب الصبغ بلون يشبه لون الجلد
.
النوع الثالث:
صبغ كامل الحاجب بلون يشبه لون الجلد، ثم يرسم عليه بالقلم حاجبا رقيقا دقيقا.
فالنوع الثاني، والثالث، هما محل البحث.
وقد اختلف أهل العلم المعاصرون في هذه المسألة على قولين :

القول الأول :
أن التشقير بهذه الصفة لا يجوز، وبهذا القول أخذت اللجنة الدائمة.

وفيما يلي نص السؤال والجواب:

الجواب/ بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :
"بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز؛ لما في ذلك من تغيير خلق الله _سبحانه_ ولمشابهته للنمص المحرم شرعا ، حيث إنه في معناه، ويزداد الأمر حرمة إذا كان ذلك الفعل تقليدا وتشبها بالكفار، أو كان في استعماله ضرر على الجسم، أو الشعر؛ لقول الله _تعالى_ : " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" ، وقوله _صلى الله عليه وسلم_ : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق ." ا.هـ

القول الثاني :
أن التشقير بهذه الصفة يجوز، وبهذا القول أخذ شيخنا محمد العثيمين -رحمه الله - وغيره.
ويستدل أصحاب هذا القول بأن الأصل في تجمل المرأة الجواز .
والأقرب للصواب والله أعلم أنه محرم،


ويدل على رجحان هذا القول ثلاثة أدلة:
الدليل الأول :
أن التشقير بمعنى النمص المنهي عنه وفيما يلي شرح ذلك :
أفاد النص الوارد في النمص، أن التحريم سببه تغيير خلق الله، طلباً للحسن.
وهذه العلة تعد علة منصوصاً عليها.

قال النووي:
"وأما قوله المتفلجات للحسن، فمعناه يفعلن ذلك طلباً للحسن، وفيه إشارة إلى أن الحرام هو المفعول لطلب الحسن، أما لو احتاجت إليه لعلاج، أو عيب في السن ونحوه، فلا بأس، والله أعلم"(36)
وقال الحافظ :
"قوله: والمتفلجات للحسن يفهم منه أن المذمومة من فعلت ذلك لأجل الحسن، فلو احتاجت إلى ذلك لمداواة مثلا جاز".(37)
وقيد "للحسن" :يحتمل أنه يتعلق بالمتفلجات(38)، ويحتمل أنه يتعلق بجميع المذكورات، فهذا محل خلاف بين أهل العلم.

وأياً كان فإنه يشمل جميع المذكورات من حيث المعنى؛ فإن هذه الأعمال كلها تتخذ للتزين، كما لا يخفى، ويؤيد ذلك رواية الترمذي(39) بلفظ: "مبتغياتٍ للحسن مغيراتٍ خلق الله" .
وقد ذكر أهل العلم أن الغرض من النمص هو إظهار الحاجب أدق مما هو عليه في الواقع، وأن هذا هو مراد النامصة، وقد تقدم نقل كثير يبين ذلك.
وسأزيد الأمر وضوحاً بنقل بعض كلام أهل العلم الموضح لهذا :
قال أبو داود في السنن :"النامصة التي تنقش الحاجب حتى ترقه"(40)
وفي شرح فتح القدير :"والنامصة هي التي تنقش الحاجب لترقه"(41)
وفي حاشية العدوي :"جمع متنمصة وهي التي تنتف الشعر الحاجب حتى يصير دقيقا حسنا"(42)
وقال النووي:"النامصة: التي تأخذ من شعر حاجب غيرها، وترققه؛ ليصير حسنا"(43)
إذن النتف إنما حرم؛ لأن فيه تغييراً لخلق الله، بجعل الحاجب أدق مما هو عليه في الواقع، فالنتف ليس هو المقصود بالتحريم، بل التغيير الحاصل به، بدليل أن النتف في غير الحاجب جائز، بل مسنون كما في الإبط.
تبين ـ بما تقدم ـ أن النتف المجرد ليس تغييرا لخلق الله، ونص الحديث يدل على ذلك بوضوح، فهو يدل على أن تغيير خلق الله طلبا للحسن منهي عنه، سواء كان بالنمص، أو بالوشم، أو بالوشر، فالتغيير الحاصل بهذه الأعمال هو المقصود بالنهي، ولا أظن أن هذا يخفى من دلالة النص.
والخلاصة:
أن النمص المحرم هو الذي يقصد منه ترقيق الحاجب، وتدقيقه، طلباً للجمال بإظهار الحاجب على غير هيئته الحقيقية، أما النتف لغير ذلك، كالنتف للعلاج ونحوه، فلا بأس به.
وإذا ثبت أن المحرم حقيقة هو التغيير الحاصل بالنتف، لا مجرد النتف، فإن الوصول إلى هذا المحرم لا يجوز، بأي طريق كان.
والنساء اليوم يجعلن التشقير بدلاً عن النتف في الوصول لذات النتيجة، وهي إظهار الحاجب دقيقاً رقيقاً، ولذلك فهو لا يجوز .
قال شيخ الإسلام:"الشيء الذي هو نفسه مقصود غير محرم إذا قصد به أمر محرم صار محرماً".(44)
فالتشقير بمعنى صبغ الحاجب بحد ذاته ليس محرما، لكن لما قصد به ذات المنهي عنه في النمص، حَرُم من هذه الجهة


الدليل الثاني :
أن استخدام التشقير يؤدي إلى خروج الشعر بكثافة، بسبب تأثير المواد التي تصنع منها صبغة الشعر، وقد ثبت هذا في واقع النساء، وخروج الشعر بكثافة يجعل المرأة تستخدم النمص المحرم شرعاً؛ لأن التشقير يصبح لا يجدي نفعاً مع تزايد خروج الشعر بشكل لايخفيه التشقير ، والقاعدة الشرعية أن ما أدى إلى محرم فهو محرم
.
الدليل الثالث :
أن المركبات الكيميائية التي تصنع منها صبغة الشعر فيها أضرار صحية خطيرة ، والأبحاث الطبية التي كُتبت في هذا الموضوع كثيرة، لا أريد التطويل بالنقل منها ، ولكن أكتفي بنقلٍ واحد يتعلق بالسوق المحلية .

يقول أحد الباحثين : "أشار أحد العلماء إلى أن الوكالة العالمية لأبحاث السرطان (larc) قد بينت أن بعض المركبات التي تدخل في تركيب بعض صبغات الشعر ذات تاثير تطفري شديد لحيونات المعامل، ومن هذه المواد على وجه الخصوص مادة بارافينيلين داي أمين (ppd) ...، وتختلف نسبة هذه المادة المسموح بها في صبغات الشعر، ففي بعض الدول (أمريكا، أوروبا) تُلْزم المصانع بألا تزيد هذه الصبغة عن 3%، بينما نجد أن دولاً أخرى لم تحدد نسبة قياسية لهذه المادة، الأمر الذي جعل بعض الشركات والمصانع غير الموثوق بها تتلاعب بأرواح الناس، وتزيد من نسبة مادة (ppd) في الصبغات التي تنتجها بنسبة عالية جداً، إذ دلت التحاليل الدقيقة التي أجريت بمركز السموم والتحليل بمستشفى الملك فيصل التخصصي، على أن بعض صبغات الشعر التي توجد في الأسواق المحلية قد احتوت على هذه المادة بنسب تزيد على 70%، مما أدى إلى حدوث مشكلات صحية لمن تعامل مع هذه الصبغات، واحتمال حدوث مشكلات أخرى في المستقبل"(45)
 
[align=center]
جزاك الله خير الجزاء على التنبيه والتذكير..

لم يقتصر التنمص على النساء بل التحق بركب اللعن الشباب..

ربنا يهدي نساء وبنات المسلمين..
[/align]
 
يعطيك العافيه
وان كان المداخله في محلها واجيزت بشروط ذكرتها سابقآ
للتخفيف وللتجميل من اجل الزوج وقبولية الشكل
الله جميل ويحب الجمال

بن باز رحمه الله

هذا فيه تفصيل: إن كان شعرا عاديا فلا يجوز أخذه لحديث: ((لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم النامصة والمتنمصة...)) الحديث والنمص: هو أخذ الشعر من الوجه والحاجبين ، أما إن كان شيئا زائدا يعتبر مثله تشويها للخلقة كالشارب واللحية فلا بأس بأخذه ولا حرج؛ لأنه يشوه خلقتها ويضرها.

بن عثميين رحمه الله

سُئل الشيخ - حفظه الله تبارك وتعالى - عن حكم تخفيف شعر الحاجب ؟

فأجاب فائلاً : تخفيف شعر الحاجب إذا كان بطريق النتف فهو حرام بل كبيرة من الكبائر ، لأنه من النمص الذي لعن رسوله الله صلى الله عليه ووسلم مَنْ فَعله .

وإذا كان بطريق القص أو الحلق ، فهذا كرهه بعض أهل العلم ، ومنعه بعضهم ، وجعله من النمص ، وقال : إن النمص ليس خاصّاً بالنتف ، بل هو عام لكل تغيير لشعر لم يأذن الله به إذا كان في الوجه .

ولكن الذي نرى أنه ينبغي للمرأة - حتى وإن قلنا بجواز أو كراهة تخفيفه بطريق القص أو الحلق - أن لا تفعل ذلك إلا إذا كان الشعر كثيراً على الحواجب ، بحيث ينزل إلى العين ، فيؤثر على النظر فلا بأس بإزالة ما يؤذي منه


والتفصيل السابق معروف لدي ولدى الجميع
عمومآ
اشكرك ومزيد من التقدم


طعس وغدير
 
أصبحت نساء اليوم تبحث عن أي عذر يجيز لها ان تحف حواجبها أو أي معصية أخرى وما أكثر الحجج..

ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق سواء كان زوج وللا غيره

بارك الله فيك أخي الكريم وسدد خُطاك
 
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

صدقت يا اخي

بارك الله فيك

اللهم احفظ المسلمات عن اتباع هوى النفس

احترامي لك
 

عودة
أعلى