هـل توافـق أو ترفـض الفكــرة ؟؟!

كنا وما زلنا نحاول تلافى ضرب الأزواج لزوجاتهم وتخفيض وتيرة العنف الأسرى على وجه العموم أملا في تخفيف حدة التوتر الاجتماعي وصولاً إلى عالم أكثر سلامًا وأمانا, ولكننا فوجئنا بمتغير جديد يظهر على السطح من خلال إحصاءات تتجمع من هنا وهناك تعكس صرخات أزواج تضربهم زوجاتهم بما ينذر بتحول "سى السيد" إلى "سى سوسو".


العنف لا يليق بـِ أي حال من الأحوال بـِ أنوثة المرأة
إذن إنه يُشوِّه نعومتها وصورتها ويطبع في مخيلة زوجها شكلاً مُنفّراً
لا بُد وأن يُطارد حياتهما الزوجية بعد فض الخلاف !
والأهم من ذلك ..
لِمَ تُقدم المرأة على فعل وهي تعلم أنها في جميع حالاتها سـ تكون المُتضررة الوحيدة
والخاسرة الأساسية
فمهما دافعت وجاهدت فلن تستطيع أن تتغلّب على قوة الرجل
فـ أي منطقٍ في أن ترد الصاع وهي التي ستُكالُ إليها الضربة القاضية !!!!
ولنفترض جدلا أن الرجل حمل عليها سكين فهل الحل أن تحمل هي أيضاً سكين ؟؟؟!!!!!

وإن حملت سكين فمن المقتول في نظركم؟؟؟ !!!

لا شك أن الرجل أقوى في غالب الأحوال


المرأة تستطيع أن تبرد غضب زوجها فلا توصله للضرب أو خلافه فبقليل من الدلع النسائي تقدر على إرضاء غروره بل وتستطيع أن تأخذ منه ما تشاء .


إذا رأيته غاضب رضيه ، وإن رأيته جائع اطعميه ، وإن رأيته في أشد غضبه فخذي بيده

ولا تنسي أنك لو مت وأنت قد أرضيت زوجك وأطعت ربك دخلت الجنة

ولو نمت وزوجك عليك غضبان لعنتك الملائكة حتى تصبحي

شكرا الم الامل على االلموضوع الجميل بخلاصة الكلمة الطيبة والتفاهم تبرد النفوس والله عشنا وشفنا الزوجة تضرب الزوج






في هذا الوقت لا نستغرب في حدوث حالة نشاذ في المجتمع
بأن تكون المرأة سي سوسو كما قلتِ ,, بل قد حدث هذا بالفعل
ولو في مواقف قليلة أو نادره !!
وكلامك عين العقل في إن المرأة عندها طرق كثيرة في أسترضاء
الزوج وأخذ ما تريد بأسهل الطرق وهي التقرب إليه وإحترامه وتقديره
والكلمة الطيبة والتفاهم المتبادل هما أنجح الطرق في أستمرار السعادة
في الحياة الزوجية !!
شكــراً لمرورك العبق أيتها الآمـــال
 
فهل توافق/ي على إن المرأة تُبادل زوجها الضرب ,, ولماذا ؟؟؟

بالطبع لا لأنه تصرف همجي وغير لائق

أو هل ترفض/ي الفكرة من حيث المبدأ ,, وما هي الحلول الأُخرى ؟؟؟

أرفض الفكرة من حيث المبدأ
الحلول البديلة (الحوار) أو (الهجر)
والحلول البديلة كثيرة بس يفكر قبل خطوة الضرب

مشششششكور على الطرح

دمتم سالمين



الامل مع الله
بالفعل يُعتبر تصرف همجي وغير مقبول في حق قوامة الرجل
وحتى هيبته تتزعزع في نفسه أولاً ومن ثم عند الاخرين
ولكن التفكير بحلول بديلة وفاعلة أهم شيء للأستمرار في الاحترام
المتبادل ولو جاء متأخراً أو بعد ظروف صعبة ,, ولكن ليس بعد
إستخدام الضرب وخاصة إذا كان متبادلاً من قِبل الطرفين !!
الشكر موصول لكِ على المرور العطر

 
مشكور اخي الم الامل



هل من حق الزوج أن يتسلط على زوجته ويعاقبها بالضرب لأول خطأ ولأتفه الأسباب؟ فهل الإذن في ضرب الزوجة إذن عام دون قيد أو شرط أم أن الأمر له ضوابط وشروط؟

المفتي : مجموعة من المفتين
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ..
فالحياة الزوجية لا تقوم إلا على الحب والتراحم، والآيات والأحاديث التي تحث على إكرام الزوجة والإحسان إليها كثيرة، ولا يجوز أن تعاقب الزوجة لمجرد أول خطأ تقع فيه بل يجب النصح والوعظوالتذكير مرة بعد مرة، وإن بدا منها الإصرار فتهجر في المضجع، وإذا لم يجد فتُضرب -إذا كان الضرب مجديا- ولكن ضربا غير مبرح مع تجنب الوجه والأماكن الحساسة في جسدها، فهو استثناء من الأصل وفي الحديث (لا يضرب خياركم). والضرب إنما أبيح حين يكون فيه صلاح المرأة واستقامتها من أجل أن تستقيم الحياة الزوجية وألا يكون مصيرها التفكك والضياع.

يقول فضيلة الدكتور حسام الدين بن موسى عفانة -أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القدس بفلسطين-:
يقول الله تعالى : ( وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ) سورة النساء /34 . قال الإمام القرطبي في تفسير هذه الآية: " قوله تعالى (واضربوهن) أمر الله أن يبدأ النساء بالموعظة أولاً ، ثم بالهجران، فإن لم ينجعا فالضرب، فإنه هو الذي يصلحها ويحملها على توفية حقه ، والضرب في هذه الآية هو ضرب الأدب غير المبرح .... "

ولا شك أن ضرب الزوج لزوجته مشروع ، والضرب إحدى وسائل التأديب ، ولكن لا يجوز للزوج أن يبادر إلى ضرب زوجته ابتداءً ، ولا بد أن يعظها أولاً ، فإن نفع الوعظ فبها ونعمت، وإن لم ينفعها الوعظ هجرها في المضجع ، فإن أخفق الهجر في ردها إلى جادة الصواب ، فإنه حينئذ يلجأ إلى الضرب ، وليس المقصود بالضرب إلحاق الأذى بالزوجة كأن يكسر أسنانها أو يشوه وجهها ، وإنما المقصود بالضرب هو إصلاح حال المرأة ، ويكون الضرب غير مبرح ، وكذلك لا يجوز الضرب على الوجه والمواضع الحساسة في الجسد .

وقد ورد في ذلك أحاديث منها : - قوله صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا الله في النساء ، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه ، فإن فعلن فاضربوهن ضرباً غير مبرح ) رواه مسلم .
-قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع : (استوصوا بالنساء خيراً ، فإنهن عوان عندكم ، ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشةٍ مبينة ، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضرباً غير مبرح ، فإن أطعنكم فلا تبتغوا عليهن سبيلاً ، ألا إن لكم على نسائكم حقاً ، ولنسائكم عليكم حقاً فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن ) رواه الترمذي ، وقال: حسن صحيح .

-وقال الإمام البخاري: باب ما يكره من ضرب النساء ، وقول الله تعالى (واضربوهن) أي ضرباً غير مبرح " ، ثم ساق البخاري بإسناده إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ، ثم يجامعها في آخر اليوم )
وقال الحافظ ابن حجر معلقاً على عنوان الباب: فيه إشارة إلى أن ضربهن لا يباح مطلقاً ، بل فيه ما يكره كراهة تنزيه أو تحريم " فتح الباري 11/214 .

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (ما ضرب رسول الله شيئاً قط ، ولا امرأة ولا خادماً ، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله عز وجل) رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إذا ضرب أحدكم ، فليتق الوجه) رواه مسلم .
وعن معاوية بن حيدة قال: قلت يا رسول الله : ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال: ( أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت ) رواه أبو داود ، وقال الألباني: صحيح .

وخلاصة الأمر ، أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته ابتداءً ، وإنما يكون ذلك بعد الوعظ ، وبعد الهجران ، ويجب أن يكون الضرب غير مبرح ، فإن الضرب المبرح حرام لما سبق في الأحاديث ، قال عطاء : " الضرب غير المبرح بالسواك ونحوه ، وقال الحافظ ابن حجر: " إن كان لا بد فليكن التأديب بالضرب اليسير " فتح الباري 11/215 . وعلى الزوج أن يتجنب ضرب الوجه والمواضع الحساسة في الجسد . أ.هـ

ويقول الدكتور مراد هوفمان -مفكر إسلامي غربي-:
إن بيان القرآن الذي يبيح للرجل ضرب الزوجة الناشز، والذي يصر كثيرون على فهمه فهماً خاطئاً في معظم الحالات، إنما يهدف إلى صيانة الحياة الزوجية، وحمايتها وتقويمها، كما تنص على ذلك الآية الرابعة والثلاثون من سورة النساء: (...وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا).النساء : 34 .
وتتفق السنّة والآثار الموقوفة جميعاً على أن المقصود هنا الإرشاد لإنقاذ كيان الزيجة التي يتهددها الفشل، وألا يتسرع الزوج الغاضب لنشوز زوجته في تطليقها، ذلك أن أبغض الحلال عند الله الطلاق، كما هو مشهور في الحديث النبوي .
كذلك، فليس المقصود بالضرب البطش باليد أو بالسوط أو بأية آلة، إلا إذا كانت تلك الآلة لا تحدث أي جرح أو تسيل دماً، فيكون رمزاً للتأنيب والتأديب، كأن يضرب الزوجُ الزوجَ الناشزة بمنشفة أو مروحة من الورق ونحو ذلك. أ.هـ

ويقول الشيخ عصام الشعار –الباحث الشرعي بالموقع-:
ضرب الزوجة الإذن فيه ليس على إطلاقه وإنما مقيد بنشوزها، وأن يكون مفيدا في إصلاحها وتقويمها، والنشوز معناه الخروج عن الطاعة الواجبة ولا يكون نشوزا إلا إذا بدا منها الإصرار على معصية الزوج ومخالفته بامتناعها عن أداء حقه وخروجها من بيته دون إذنه، ونحو ذلك مما يجب عليها، وكما قال الفقهاء على الزوج وعظ زوجته بما يلين قلبها لقبول الطاعة واجتناب المنكر فإذا لم يفد الوعظ هجرها في المضجع ، فإذا لم يفد الهجر جاز للزوج ضربها ضربا غير مُبرِّح وهو الذي لا يكسر عظما ولا يشين جارحة، وضرب الزوجة ليس على إطلاقه في هذا الحالة بل هو مقيد بأن يغلب على ظن الزوج أنه يفيد في تأديبها، فإن ظن عدم إفادته فلا يجوز له ضربها .

بل جاء في كتاب أحكام القرآن لابن العربي –الفقيه المالكي- (قال عطاء –من فقهاء التابعين-: لا يضربها وإن أمرها ونهاها فلم تطعه , ولكن يغضب عليها. قال القاضي: هذا من فقه عطاء , فإنه من فهمه بالشريعة ووقوفه على مظان الاجتهاد علم أن الأمر بالضرب هاهنا أمر إباحة ، ووقف على الكراهية من طريق أخرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث عبد الله بن زمعة : { إني لأكره للرجل يضرب أمته عند غضبه , ولعله أن يضاجعها من يومه } . وروى ابن نافع عن مالك عن يحيى بن سعيد " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استؤذن في ضرب النساء , فقال : اضربوا , ولن يضرب خياركم" . فأباح وندب إلى الترك . وإن في الهجر لغاية الأدب . والذي عندي أن الرجال والنساء لا يستوون في ذلك ; فإن العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الإشارة ; ومن النساء , بل من الرجال من لا يقيمه إلا الأدب , فإذا علم ذلك الرجل فله أن يؤدب , وإن ترك فهو أفضل . قال بعضهم وقد قيل له ما أسوأ أدب ولدك فقال : ما أحب استقامة ولدي في فساد ديني .
ويقال : من حسن خلق السيد سوء أدب عبده . وإذا لم يبعث الله سبحانه للرجل زوجة صالحة وعبدا مستقيما فإنه لا يستقيم أمره معهما إلا بذهاب جزء من دينه , وذلك مشاهد معلوم بالتجربة . فإن أطعنكم بعد الهجر والأدب فلا تبغوا عليهن سبيلا .
والضرب يؤدي إلى وقوع الإنسان في الخطأ إذا تجاوز الحد المأذون فيه شرعا، وبخاصة أنه في الغالب يكون ثورة للنفس، وردا لفعل وليس بقصد التأديب .

أما الضرب المبرح، فقد نهى عنه الشارع حتى وإن كان فيه صلاح الزوجة واستقامتها وجاء في حاشية الدسوقي لابن عرفه المالكي (ولا يجوز الضرب المبرح ولو علم الزوج أنها لا تترك النشوز إلا به، فإن وقع فلها التطليق عليه والقصاص) .

فمراحل التأديب عند نشوز الزوجة إذن هي الوعظ والتذكير بالله ويليه الهجر، ثم الضرب إذا كان يفيد في إصلاحها وتقويمها، ولا ينتقل إلى مرحلة إلا إذا لم يُجدِ ما قبلها .
وذهب عبد الله بن عباس –رضي الله عنه- إلى أن الزوجة إذا أطاعت زوجها في المضجع، فليس له ضربها .

وروى ابن جريج عن عطاء قال : " الضرب غير المبرح بالسواك ونحوه " . وقال سعيد عن قتادة : "ضربا غير شائن " . وقال صلى الله عليه وسلم: "مثل المرأة مثل الضلع متى ترد إقامتها تكسرها , ولكن دعها تستمتع بها ".
وقال الحسن: "واضربوهن" قال: " ضربا غير مبرح وغير مؤثر ".

وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أيها الناس , إن لكم على نسائكم حقا , ولنسائكم عليكم حقا ; لكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه , وعليهن ألا يأتين بفاحشة مبينة , فإن فعلن فإن الله تعالى قد أذن لكم أن تهجروهن في المضاجع وتضربوهن ضربا غير مبرح , فإن انتهين فلهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف ".
وفي هذا دليل على أن الناشز لا نفقة لها ولا كسوة , وأن الفاحشة هي البذاء ليس الزنا كما قال العلماء , ففسر النبي صلى الله عليه وسلم الضرب , وبين أنه لا يكون مبرحا ، أي لا يظهر له أثر على البدن يعني من جرح أو كسر .

وأخيرا فالحياة الزوجية هي سكن للزوجين ولا تستقيم إلا بالمودة والرحمة، ولكن الحياة بما فيها من تبعات وهموم لا تخلو من كدر فإذا ما هبت ريح الحياة بما يعكر صفو الحياة الزوجية فعلى كل من الزوجين أن يلين مع صاحبه حتى يصلا إلى شاطئ النجاة، وبالمحبة والرحمة والحوار القائم على الاحترام المتبادل من الطرفين تكون السعادة الحقيقية ولن يكون هناك ما يدعو إلى الشقاق، وما أجمل ما علمنا -رسول الله صلى الله عليه وسلم- (إن الله تعالى رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف) .

وفي الحديث الذي رواه الدار قطني ( إذا أراد الله بأهل بيت خيرا فقههم في الدين، ووقر صغيرهم كبيرهم، ورزقهم الرفق في معيشتهم، والقصد في نفقاتهم، وبصرهم عيوبهم فيتوبوا منها؛ وإذا أراد بهم غير ذلك تركهم هملا (
وعند الطبراني قال صلى الله عليه وسلم (ما أعطي أهل بيت الرفق إلا نفعهم (
و في صحيح مسلم قال -صلى الله عليه وسلم-: (عليك بالرفق، فإن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه (
وفي الحديث أيضا (إن الله إذا أحب أهل بيت أدخل عليهم الرفق (
والله أعلم


المصدر : الشبكة الاسلامية


لكن في المقابل هل تقوم الزوجه وتعمل بالمثل بصراحه النوع هذا من النساء خرجت عن نطاق المألوف . وصبحت لا تصلح زوجه مطلقاً .. وان لا تقوم بمثل هذا العمل ألا انسانه فقدت عقلها

بهذه الحاله معذوره .. فليس على المجنون حرج


هذا والله ولي التوفيق









جزاك الله كل الخير على هذا التوضيح الجلي وبالأدلة على ما يجب
فعله إذا أراد الزوج في تأديب زوجته ,, وبالفعل ليس الضرب من
أولويات التأديب ولكنه يأتي أخراًُ وبأسلوب رقيق ومدروس وخفيف
وليس للأصابة أو تفريغ شحنات الغضب في جسد الزوجة !!
وأنا معك في إن إذا فعلت الزوجة ردت الفعل كما يقول بعض الفقهاء
فإنها خرجت عن المألوف وعن كل أنواع الاحترام المتعارف عليه
في التقاليد والمباديء !!
شكــراً على مرورك أيها الشجاع وعلى توضيحك الجميل
 
شكرا لك على الموضوع
طبعا لاأوافق على ضرب المرأه للرجل لانه بغض النظر عن جواز الضرب او عدم جوازه فإن المرأه تفقد انوثتها اللي انعمها الله عليها وما يبقى اي سيطره للرجل على المرأه
ومن الحلول انه مايلجأ الرجل للضرب يخليه آخر وسيلة يستخدمها في تاديب طبعا المرأه العاصيه




الشكر موصول لكِ أيتها الأمل
جعل الله الأمل شُعارك ومنهجك في الحياة
أما بخصوص كلامك فأنا أُوافقك الرأي ,, وخاصة إن الرجل
سيفقد رجولته وإن المرأة ستفقد أنوثتها !!
والله يستر عن يتم مبادلة الأدوار ..


 
السلام عليكم
لااوافق من مبدء القول ان يكون ما اشار اليه ( الم الالم ) عشره انسانيه
ولااوافق على اى فتوى نقلت من غير اهلها ، كما قرأت من ردود بعض الاخوه

* رسولنا علمنا كل شئ .. وقال فى امر اصلاح الزوجه : وبعد نفاذ كل وسائل الاصلاح
كما ورد فى الحديث - ان تضرب ( بالسواك) ولن يقل بتاتا ضرب الزوج بالمثل .
فهذا لن يقبله دين ولا منطق ولاعرف .

* ان تطاولت المرأه على زوجها فيجب ان تستأصل من جدورها كما يستأصل الداء
الخبيث من البدن .. وان تطاول الزوج فى هين ، اوبغير ما امر به - فمن
حق الزوجه ان تخلعه من حياتها ان رأت فيه وفى اصله عدم الخير والصلاح .

* الحياة الزوجيه .. قيمه كبرى لايدرك حجمها الاصلى الا كل فطن وحكيم
حياك الله( الم الالم ) وعذرا ياغالى - اشعر بانى هجرت شركتك فى قسم
( الحوار والنقاش ) وتركتك وحيدا .. فلا تضع يدك على خدك .. فقريبا
سيعود ( ابن النيل ) وهو متعطش لكل حبيب ، ولكل وجه جديد .
دمتم بخير
ابن النيل





وعليكم السلام والرحمة والبركة من الله
ومرورك يا سيدي بعد غياب أجمل من عدم المرور بتاتاً
أما من ناحية الفتوى فهي منسوبة إلى بعض فقهاء وعلماء الأزهر
فلا أعلم هل هم أهل لتلك الفتوى أم لا !!
والقناة التي أقصدها في الموضوع هي قناة دريم ,, وعلى ما أعتقد إن البرنامج
أسمه ( عما يتساءلون ) والله أعلم ..
ولكن أنا معك في إن أخر وسيلة للعلاج هو الكي ,, وفي موضوعنا الضرب الرحيم !!
ونحن ننتظر عودتك حتى نرفع اليد عن الخد ونضعها على القلب
شاكر لك مرورك وتسجيل ملاحظاتك وشعورك يا أبن النيل
 
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} (34) سورة النساء
التفسير الميسر لهذه الآية الكريمة / الرجال قوَّامون على توجيه النساء ورعايتهن, بما خصهم الله به من خصائص القِوامَة والتفضيل, وبما أعطوهن من المهور والنفقات. فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن, حافظات لكل ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه, واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم, فانصحوهن بالكلمة الطيبة, فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة, فاهجروهن في الفراش, ولا تقربوهن, فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن, فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه, فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن, فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن, وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن. /
نرى هنا حلول أخرى بدل الضرب و حتى قبل الضرب !!!!! القوامة لا تعني أنه يملك هذا الشخص و يفعل به ما يريد بحجة قوامته , عليه أن يحترم أن الله منحه هذه القوامة و يحترمها .
سؤالك وجيه و ربما كثير منا نحن الفتيات جراء مواقف تحصل أمامنا أو مشاهد في التلفزيون نرى أنه لا مانع من أن ترد الفتاة الضربة لشاب ضربها أياً كان زوجها أو أخوها , و لكن عندما نفكر بالأمر نرى أن هكذا تصرف غريب و نستهجنه بعض الشيء مع أني ضد ضرب الفتاة و مع حقها بالدفاع عن نفسها , هناك طرق ممكن أن ترد بها الفتاة على ضرب زوجها لها و قد تكون أحد من السيف عليه , بالنسبة لي فلو أن أخي ضربني لضربته أما الزوج فلا أعلم بعد ....:24:
شكراً لك ألم الأمل





الضرب ليس أساس أو قانون قوامة الضرب عند الرجل
ولكن سبحان الله في بعض الأوقات تنفلت الأعصاب وتسوء
حالة سوء الفهم وتذهب الأمور أو تستفحل أو قد تصل في إن الزوج
يمد يده على زوجته بدون قصد أو إنه لا شعوريا يفقد أعصابه وتصل
المسألة للضرب ,, فهنا هل الزوجة تبادله الضرب أو تهديء الأمر إلى
الحوار والنقاش ولو في وقت آخر !!
وهل العشرة والأحترام والتقدير سيظلان كما هما قبل أن تسوء الأمور
ويتبادلان الضرب واللكمات وحتى الكلمات البذيئة والسيئة !!
هُنــــا الســؤال ؟!
أشكرك على المرور الكريم أيتها الحمامة البيضاء
والله يعين زوج المستقبل اتمنى أن لا يكون محل تجارب
لكي تعرفي هل ستبادليه الضرب أو لاااااااااا !! :9::11:
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


فهل توافق/ي على إن المرأة تُبادل زوجها الضرب ,, ولماذا ؟؟



ما اوافق لان هذا يدل على عدم تفهمها للامور و تسلطها على الزوج و حبها للعنف و هذا اكيد يؤثر على الاولاد




أو هل ترفض/ي الفكرة من حيث المبدأ ,, وما هي الحلول الأُخرى ؟؟؟





الفكره انا برائي كلها غلط ان الزوج يمد ايده او العكس


لان احنا بهالطريقه ما نعالج الغلط ان نغلط و اكبر غلط لما نقول ان الرجال لازم يضرب زوجته عشان يؤدبها و يوريها العين الحمرا


لان م بهالطريقه ما فكروا بالاولاد الابرياء الي يمكن يتشتتون و يغلطون بسبب جهل التفكير







و برائي ان الحل يكون عند الزوجين اذا كانو عاقلين و يفكرون بمصلحت عيالهم مستحيل حتى يعلى صوتهم او يشتدوا قدام الاولاد










و الله يهدينا و يصلح امتنا الاسلاميه



و وفقنا الله و اياكم





اختكم



[glow=FF00CC]lulu caty[/glow]










من المفروض عدم أستخدام الزوج
لأسلوب الضرب مع زوجته أو أستخدامه بشكل مبسط حتى لا يجعلها
تتألم أو يكون الضرب موجعاً وواضحاً في جسمها ,, وبالفعل قد

يدفع الأولاد ثمن عدم تفاهم الزوجين والوصول لمرحلة عدم الأتفاق
وعدم أحترام أحداهما للأخر !!

أما من ناحية كيفية تعاملها إذا ضربها الزوج بأخبار أحد من أهلها
او أحد المقربين ,, ففي أعتقادي هذا هو الحل الأمثل !!


شكــراً لكِ يا لولو كاتي على المرور




 
وعليكم السلام والرحمة والبركة من الله


ومرورك يا سيدي بعد غياب أجمل من عدم المرور بتاتاً


أما من ناحية الفتوى فهي منسوبة إلى بعض فقهاء وعلماء الأزهر


فلا أعلم هل هم أهل لتلك الفتوى أم لا !!


والقناة التي أقصدها في الموضوع هي قناة دريم ,, وعلى ما أعتقد إن البرنامج


أسمه ( عما يتساءلون ) والله أعلم ..


ولكن أنا معك في إن أخر وسيلة للعلاج هو الكي ,, وفي موضوعنا الضرب الرحيم !!


ونحن ننتظر عودتك حتى نرفع اليد عن الخد ونضعها على القلب


شاكر لك مرورك وتسجيل ملاحظاتك وشعورك يا أبن النيل


اسمح لي ياالم الالم ان اسطر كلمات فيها نوع من الشكر والثناء والتقدير لك اولآ
وإلى كل رجل أدرك معنى القوامه على أصولها وصاغ مفهومها بشكل حضاري
لآن الله ميزنا بالعقل والحكمه وحسن التصرف وتدبير الآمورعلى أكمل وجه
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع جميل بس في سال نفسه الئهانه لا الرجل ولامن يرضا على المرءه والضرب يكون اهانه ايذا كنا بنعاقب بعض باسلوب ارقاء وافضل من الضرب مثل التفاهم او الخصام
 
التعديل الأخير:
اسمح لي ياالم الالم ان اسطر كلمات فيها نوع من الشكر والثناء والتقدير لك اولآ
وإلى كل رجل أدرك معنى القوامه على أصولها وصاغ مفهومها بشكل حضاري
لآن الله ميزنا بالعقل والحكمه وحسن التصرف وتدبير الآمورعلى أكمل وجه



[glint]الفاضلة طعس وغدير[/glint]
لقد أحرجتني كلمات أسطرك ,, ودغدغت مشاعري وهيجت أشجاني أحرف كلماتك
وتمنيت بالفعل لو إن ذلك الشكر والثناء والتقدير أستحقهم بفعل ما أدرك من معنى
للحياة بشكل عام ,, وبالتفكير الذي طالما أتتبعه في نهجي بشكل خاص
مع إن تفكيري احسبه ضيقاً وقد يخونني في بعض الأمرار !!
z3.gif
أما عن المرأة فهي كفيلة بصوغ واجباتها وحقوقها تجاه نفسها أولاً ,, وأتجاه وطنها والآخرين
ولكن لابد أن تكون ثقتها بنفسها وأمام الله هي أسمى أنواع الثقة ,, وأن لا تساوم على شرفها
من أجل أن تنتهج الواجبات والحقوق !!
وشخصية المرأة لها شأن كبير ليس في داخل البيت فحسب بل تتعداه إلى المجتمع أيضاً
وعليها أن تنفض عن كاهلها غبار الذل والخنوع ,, وتنطلق لتحمل مشعل الحرية الذي
تنتهجه العادات والتقاليد الإسلامية وليس الحرية والمساواة الغربية !!
وعليها أن تثبت وجودها وشخصيتها إثباتاً حقاً !!

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع جميل بس في سال نفسه الئهانه لا الرجل ولامن يرضا على المرءه والضرب يكون اهانه ايذا كنا بنعاقب بعض باسلوب ارقاء وافضل من الضرب مثل التفاهم او الخصام



[motr1]الفاضلـة ميشو[/motr1]
وعليكم السلام والرحمة والبركة من الله
الأجمل مرورك والتقدم في رُقي ردودك أيتها الميشو
وبالفعل الضرب يُعتبر في النفس الذاتية من الأهانات
ولكن المثل يقول :
( ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب )
فلذلك يكون للضرب فوائد بعض من الأوقات
أو شو رأيك أنتِ يا ميشو ؟؟
 
انا رايي اناالضرب في كل الحوال اهانه وشكرا







أحترم رأيك ووجهة نظرك التي لا تفسد للود قضية


ولكــن يقول الله تعالى في كتابه العزيز :



(( وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِع ِوَاضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ))



شكــراً لأبداء وجهة نظرك التي أحترمها بكل تأكيد


أيتها الأخت ميشـــو


وفقكِ الله وأراح بالك
 
التعديل الأخير:
وفقكِ الله وأراح بالك
 
وفقكِ الله وأراح بالك



ووفق الله مسعاك وللجنة وداني ووداك
وأراح خاطرك ونفسك وثبت خُطاك

ولكــــــــــــن

لم تبدي رايك أيتها الأماني
هل أنتِ مع فكرة الضرب
أم من المعارضيــن ؟؟!
 
لا اوافق على ضرب الزوجه للزوج
لانه مهما كان الزوج له احترامه
ولكن هناك اساليب اخرى لحل المشكله غير الضرب
ويكون اخر الحلول
(( وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِع ِوَاضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ))
ماذا تقصد بذكر الايه اى لابد من الضرب لكنه اخر الحلول الرسول صلى الله عليه وسلم عندما وصف طريقة الضرب كان بالسواك وكان ضربنا خفيفاً

 
لا اوافق على ضرب الزوجه للزوج
لانه مهما كان الزوج له احترامه
ولكن هناك اساليب اخرى لحل المشكله غير الضرب
ويكون اخر الحلول
(( وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِع ِوَاضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ))
ماذا تقصد بذكر الايه اى لابد من الضرب لكنه اخر الحلول الرسول صلى الله عليه وسلم عندما وصف طريقة الضرب كان بالسواك وكان ضربنا خفيفاً







الفاضلة أمــل الحياة


في الأصل يُعتبر تصرف همجي وغير مقبول في حق قوامة الرجل
وحتى هيبته تتزعزع في نفسه أولاً ومن ثم عند الاخرين
ولكن التفكير بحلول بديلة وفاعلة أهم شيء للأستمرار في الاحترام
المتبادل ولو جاء متأخراً أو بعد ظروف صعبة ,, ولكن ليس بعد
إستخدام الضرب وخاصة إذا كان متبادلاً من قِبل الطرفين !!


الشكر موصول لكِ على المرور العطر
 

عودة
أعلى