التصفح للزوار محدود

حياة المعاقين واحساسيهم ؟؟؟؟

حسين مارو

Well-known member
[SIZE=+0]





[SIZE=+0]
تعالو مع بعض نغوص فى حياه المعاق بعض الوقت حتى نتعرف على حياته انى اتكلم عنا جميعا من المعاقين لانى مشاركهم فى النادى الرياضى والرحلات شباب وبنات ... انى اصبحت منهم نتيجت حادث اصابنى اقعدنى واصبحت معاق بعد ان كنت سوى............ نذهب معا فى رحله قصيره حتى نعرف حياتهم وكيف يعيشون......... اولا.. انى بالطبع عشت حياة الاسوياء والان عايش حياة المعاق واحكم الان من هذا المنطق واقول انهم مع صعاب الحياه واحساسهم ومشاعرهم وعواطفهم التى تختلف كثيرا عن الاصحاء اختلاف كبير ؟؟؟؟؟؟؟؟
F_175.gif


ثانيا..فى حاجه مهما جدا فى هذا العالم الذى اسميه عالم التحدى والاصرار لان المعاق يريد ان يشعر انه لا يقل شى عن الاصحاء ويفكر ويتحدى صعوبات كثيرة لا يعرفها الاسوياء لانهم لا يشعرون بها مثل نظرة الناس لهم على اساس انهم ناقصين وضعاف انى اتكلم على المجتمع ككل ....
F_175.gif

ثالثا.. هيا حياتهم الخاصه جدا والعاطفيه والزواج انى لا انكر طبعا ان فيه اشخاص معاقين ناجحون وحياتهم جيدا وممتازه ولكن اقول الغالبيه العظمة امامى الان بعد ان تغير المجتمع كثيرا عن زمان ....

F_175.gif


[SIZE=+0]. رابعا.. واجمل ما فى هذه الفئه الصبر والحب فيما بينها والاخلاص والضحك من القلب مع وجود حزن لاشى او اخر يصل كثير لمرحله البكاء ولا فرق هنا بين بنت او ولد مع ذلك فيما بينهم ود وصدقات ومحبه فى الله لا توجد بين الاسوياء بهذا القدر الكبير خامسا.. واخيرا وعالمنا مختلف عن الاسوياء فى شدة الخجل من اشياء معينه اشكركم جميعا ,,,,,,



F_099.gif




F_143.gif


تحياتى




[/SIZE]

[/SIZE]




[/SIZE]
 
التعديل الأخير:
بارك الله فيك اخي حسين
بالفعل لا يشعر بإحساس المعاق الا شخص جرب الاعاقه ونحن عندما كنا اسوياء لم نحس بشعور المعاق ولكن عندما صرنا ضمن الدائره وجدنا هذا الاحساس واكتشفنا شخصية المعاق الذي يبتسم رغم الاسى والذي يسعى للتخفيف عن غيره من المعاقين وعايشنا الصعاب التي يواجهها المعاق رغم اننا كنا لا نعي هذه الصعاب قبل اعاقتنا
 
صدقت وبارك الله فيك
عندنا مثل يقول لا يحس بالجمرة الا من اكتوى بها وليس في الاعاقة فقط بل في سائر امور الحياة
انا والحمد لله معافاة ولكني عايشتها مع ابنين لي حرما حتى البسمة
ومع ذلك كنت دوما اتساءل عن شعور هؤلاء المحرومين بالمقياس الدنيوي اما في الاخرة فيغبطهم الاسوياء لما يحصلونه من اجر
لا بد انه امر مؤلم انا قد انزعج احيانا لفقد شيء لبعض الوقت او من لا شيء فكيف بمن حرم وللابد
لذلك اراها رسالة يجب ان توصلوها للاسوياء:
- ليشعروا بالنعم التي هم فيها ويحمدوا الله عليها ويؤدوها حقها
- ليعودوا الى الله ولا ينتظروا ان يصيبهم مكروه كي يتذكروه
- ان يتقوا الله في انفسهم وفي غيرهم فما حدث لغيرك قد يحدث لك
- ان توقظوهم من غفلتهم التي هم فيها وغير ذلك كثير
الا يقال الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يراه الا المرضى وانه لا يعرف قدر النعمة الا من افتقدها
فمتى نعي الحقائق والى متى نتغافل عن مصير محتوم من صنع ايدينا
 
التعديل الأخير:
الانسان العادي لايحس بالمعاق الا اذا جربها
انا لم اعايش حياة عادية لاني منذ الولادة وهكذا كبرت
كثير من الاوقات كنت اتمنى اعيش ولو ساعة عادية احس بما يشعر الانسان العادي
هذا اكيد عندما تكون حالتي النفسية لتحت
om sayeh
انتي ام رائعة لاني اعرف امراة تخلت عن ابنها المعاق بدليل لاتملك المال وهذا غير صحيح
واحتفظت باثنين سلمين دالك الطفل احتفطت بيه عمته واكيد يعتبرها رغم انه لايحس بشيء

دائما اتساءل مانوع هده الام التي تخلت عن الذي هو اكيد بحاجة اليها اكثر من الاخرين
 
السلام عليكم اخي
ااكد كلامك واقول ما في انسان عادي بحس بمعاناة المعاق الا الذي جرب الاعاقة وشارك اخوه بما يحس فانا اخي انسانه معاقة واتعامل مع كثير من البشر ولا مرة حسيت بان الانسان العادي يشعر بمعاناة الشخص المعاق وبالرغم من ذلك تجد المعاق دائما مبتسما للجميع وعندما يظهر اي غضب بالناس التي حوله يلومونه على ذلك ويريدوا منه الكثير من العطاء والبسمة لانهم لا يشعروا بماساته اليومية والحياتية فقط يريدوا منه الابتسامه لهم
كل الاحترام لما ابديت من راي اخي
بنت التحدي
 

مشكور أخي حسين على الموضوع وبالفعل تختلف حياة الإنسان أختلاف كلي
قبل وبعد الأصابة أو في منظور المجتمع الأعاقة وذلك بتغير نمط وأساسيات
الحياة..فمن إنسان يستطيع تدبر أموره الحياتية بنفسه وبسلاسه وطلاقه إلى
إنسان يعتمد على غيره أو بمساعدة لكي يتخطى ما يريده أو يفعل
ما يحتاجه..وتتغير كل الظروف وكل المعطيات للأسواء في
معتقداتنا الدنيوية ولكن لو نظرنا إلى الناحية الدينية سنجد
إن الله أبتلانا ليختبرنا في صبرنا وهل سنشكره ونحمده
على المصيبة أم سنلعن وسنغضب ونثور ولا نرضى
بما كتبه الله لنا وعندما أبتلانا الله أحبنا ورضى عنا
فكما قال((إني أحببت فلان فأحبوه))......
ولا تبالي بنظرة الناس فإن إرضائهم غاية لا تدرك دائما وأبدا؟؟!!

تقبل مروري أخي الكريم

آلـــمـ الأمـــلـ
 
شكرا لك أخي حسين عـ طرح الموضوع

ما يجب علينا والحال هكذا أن نتحدى ونصبر ونتوكل على الله فهو حسبنا

بارك الله فيكم جميعا
 
بارك الله فيك اخي حسين
بالفعل لا يشعر بإحساس المعاق الا شخص جرب الاعاقه ونحن عندما كنا اسوياء لم نحس بشعور المعاق ولكن عندما صرنا ضمن الدائره وجدنا هذا الاحساس واكتشفنا شخصية المعاق الذي يبتسم رغم الاسى والذي يسعى للتخفيف عن غيره من المعاقين وعايشنا الصعاب التي يواجهها المعاق رغم اننا كنا لا نعي هذه الصعاب قبل اعاقتنا


شكرا على الرد
 
صدقت وبارك الله فيك
عندنا مثل يقول لا يحس بالجمرة الا من اكتوى بها وليس في الاعاقة فقط بل في سائر امور الحياة
انا والحمد لله معافاة ولكني عايشتها مع ابنين لي حرما حتى البسمة
ومع ذلك كنت دوما اتساءل عن شعور هؤلاء المحرومين بالمقياس الدنيوي اما في الاخرة فيغبطهم الاسوياء لما يحصلونه من اجر
لا بد انه امر مؤلم انا قد انزعج احيانا لفقد شيء لبعض الوقت او من لا شيء فكيف بمن حرم وللابد
لذلك اراها رسالة يجب ان توصلوها للاسوياء:
- ليشعروا بالنعم التي هم فيها ويحمدوا الله عليها ويؤدوها حقها
- ليعودوا الى الله ولا ينتظروا ان يصيبهم مكروه كي يتذكروه
- ان يتقوا الله في انفسهم وفي غيرهم فما حدث لغيرك قد يحدث لك
- ان توقظوهم من غفلتهم التي هم فيها وغير ذلك كثير
الا يقال الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يراه الا المرضى وانه لا يعرف قدر النعمة الا من افتقدها
فمتى نعي الحقائق والى متى نتغافل عن مصير محتوم من صنع ايدينا


بارك الله فيك
كلامات اكثر من رائعة
 
الانسان العادي لايحس بالمعاق الا اذا جربها
انا لم اعايش حياة عادية لاني منذ الولادة وهكذا كبرت
كثير من الاوقات كنت اتمنى اعيش ولو ساعة عادية احس بما يشعر الانسان العادي
هذا اكيد عندما تكون حالتي النفسية لتحت
om sayeh
انتي ام رائعة لاني اعرف امراة تخلت عن ابنها المعاق بدليل لاتملك المال وهذا غير صحيح
واحتفظت باثنين سلمين دالك الطفل احتفطت بيه عمته واكيد يعتبرها رغم انه لايحس بشيء

دائما اتساءل مانوع هده الام التي تخلت عن الذي هو اكيد بحاجة اليها اكثر من الاخرين

شكرا اختى امال على الرد
 
السلام عليكم اخي
ااكد كلامك واقول ما في انسان عادي بحس بمعاناة المعاق الا الذي جرب الاعاقة وشارك اخوه بما يحس فانا اخي انسانه معاقة واتعامل مع كثير من البشر ولا مرة حسيت بان الانسان العادي يشعر بمعاناة الشخص المعاق وبالرغم من ذلك تجد المعاق دائما مبتسما للجميع وعندما يظهر اي غضب بالناس التي حوله يلومونه على ذلك ويريدوا منه الكثير من العطاء والبسمة لانهم لا يشعروا بماساته اليومية والحياتية فقط يريدوا منه الابتسامه لهم
كل الاحترام لما ابديت من راي اخي
بنت التحدي

شكرا بنت التحدى

على كلماتك الجميلة
 
مشكور أخي حسين على الموضوع وبالفعل تختلف حياة الإنسان أختلاف كلي
قبل وبعد الأصابة أو في منظور المجتمع الأعاقة وذلك بتغير نمط وأساسيات
الحياة..فمن إنسان يستطيع تدبر أموره الحياتية بنفسه وبسلاسه وطلاقه إلى
إنسان يعتمد على غيره أو بمساعدة لكي يتخطى ما يريده أو يفعل
ما يحتاجه..وتتغير كل الظروف وكل المعطيات للأسواء في
معتقداتنا الدنيوية ولكن لو نظرنا إلى الناحية الدينية سنجد
إن الله أبتلانا ليختبرنا في صبرنا وهل سنشكره ونحمده
على المصيبة أم سنلعن وسنغضب ونثور ولا نرضى
بما كتبه الله لنا وعندما أبتلانا الله أحبنا ورضى عنا
فكما قال((إني أحببت فلان فأحبوه))......
ولا تبالي بنظرة الناس فإن إرضائهم غاية لا تدرك دائما وأبدا؟؟!!

تقبل مروري أخي الكريم

آلـــمـ الأمـــلـ


صح اخى بالايمان والتحدى والامل

نتجنب الكثير

بارك الله فيك
 
اشكرك اخي حسين الموضوع فعلا واقعي ولكن اوجه لك سؤال اذا ممكن ؟
بما انك عايشت الحالتين فما نظرتك للمعاقين وانت سوي ؟ اكيد تختلف كيف كنت تنظر اليهم قبل وبعد ؟
أرجو الرد ؟
 
شكراً على الموضوع الجميل..

من وجهة نظري هناك من الأسوياء من يحسون بأحاسيس ومشاعر إخواننا من ذوي الاحتياجات الخاصة وليس شرطاً أنهم جربوا الإعاقة ..​
 

عودة
أعلى