التصفح للزوار محدود

جار السوء

[font=&quot]إن كان الجارُ ..قبل الدار...شرطا للطمأنينة وراحة البال...والتواصل بصلة الإسلام،بالحسنى والتراحم بين الجيران...فهناك فئة من الناس أضل من الأنعام...راودتهم الأوهام..لاخير فيهم..لئام صدورهم الحقد..أيديهم الطعن والخيانة..ألسنتهم الكذب..الزور والبهتان..إنهم جيران السوء(شياطين الإنس)تبرأ المعروف منهم..براءة الذئب من دم الإفتراء...إن أحسنت إليهم بادلوك عكس ما أدَّيْتَ...وإن عفوتَ بعين الرحمةِ ..ظنوك مغفلا وزاد غيهم...حسبهم لا تعرف ما اختلجت سرائرهم...[/font]
 
رد: جار السوء

صدقت اخوي الله يهدي الجميع
يعطيك العاافيه اخوي
شكر لك
 
رد: جار السوء

فعلا اخوي المغربي هناك كثيرا من جيران السوء
لايعرفون اصلا حق الجيره الله يجيرنا منهم يارب
لذلك يقال الجار قبل الدار
يعطيك العافية اخوي على هذا الطرح
 
رد: جار السوء

موضوع رااااااااااااااائع
الله يهدي الجيران والجميع يا رب لعمل الخير دائما
تقديري
بنت التحدي
 
رد: جار السوء

[align=right]
الطمأنينة حاجة إنسانية ملحة، دونها لايشعر الإنسان بالسعادة، تجده دائم القلق، مضطرب القلب والنفس، ضائع النظرات وكأنه ينتظر خبرًا مزعجا في أي وقت. الطمأنينة للإنسان كالهواء والغذاء والماء، أحيانا يموت البعض خوفا من أمرٍ ما ربما يحدث أو قد لايحدث ولكن النفس غير المطمئنة تظل في قلق يضعف القلب وقد يذهب بالعقل. الإنسان في مختلف أطوار حياته يحتاج لحنان الطمأنينة في البيت والعمل وفي الطريق، لذا تجده لاينام قبل الاطمئنان على أنه قد أحكم إغلاق باب بيته بالمفتاح، ولايقطع الشارع قبل التأكد من خلوه من السيارات، ولايأكل شيئًا قد يضر بصحته، ولايقيم علاقات إجتماعية إلا مع من يثق بهم خشية الغدر به أو الإساءة إليه بطريقة أو بأخرى، والذكي هو الذي يعرف كيف يختار أصدقاءه فيستفيد منهم ويفيدهم .
بارك الله فيك أخي المكرم المغربي المبتلي
أختك
زاهية بنت البحر

[/align]
 

عودة
أعلى