الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

الدانه

Well-known member
اخواني واخواتي

اليوم حابه اطرح موضوع

الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها.....نقاش جاد...

/

عندمـــا يـ ح ـب الشاب ويصرح بذلك الحب لأهله او أصدقائه فلا أحد يستطيع ان يعيبه او يقول له خطأ ..

وبالمقابل ..

عندما تحب الفتاه لا تسطيع الافصااح عن حبها الا لفتاة مثلها اذا كانت لديها الـ ج ـرأه للإفصاح عن ذلك
الـ ح ـب ..!

سؤالي لن يكون اعتيادي ولماذا التفرقه في مجتماعتنا ...

ولكن ...

مايدور بـ خ ـاطري../.. هل يعتبر الـ ح ـب للبنت جريمه بحق الاهل او نوع من الـ خ ـيانه ..؟

وهل الـ ح ـب الشريف في مجتمعنا الشرقي عيب ..؟

أعجبني فأحببت أن أناقشه معكم

انتظر ردودكم

ارجو توضيح وجهة نـظـرك

بصراحهـ


:2:
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

يعطيك العافيه يا الغاليه ..

الصراحه رآح أجاوبك من منطلق خبرتي بما إنني في السادسه عشر ,,
و أشوف هالأشياء بكثره ,,

ما أدري ليش هالتفرقه من رأئي إنها مو حلوه أبد ..
يعني دآم البنت حبت في قلبها و ما إتجهت للحرام ,,
أنا أشوف هذا أفضل شي ’’
صدقيني أي أهل يقولون البنت لا تحبين أو بعدك صغيره على هالكلام ..

لمآ البنت رآح تتجه للحب إحتمال كبير تقع بالغلط,,

لكن ’’’’’’

على كثر ما كانوا الأهل طبيعين ’’ و غير منغلقين ,, و موجهين البنت ,, و مفهمينها إن هالمرحله طبيعيه ,,
إذا مرت فيها ,,

صدقيني رآح توعي البنت للي تسويه ,,

كثير من البنات يغلطون و يتجهون هالإتجاه الغلط ,,

لكن.,,,,,,,,,,,,,,,

هل يصح أن نلومهم فقط ,,

هذا هو إلي لازم نبحث عنه ,,

سأبقى متابعه للموضوع ,,

بارك الله فيكي يا الدانه ,,
موضوع يستحق التقيم و الشكر ,,

روح..
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

بارك فيك أختي على طرح هذه المواضيع الجريئة والهادفة
برأيي الحب هو شعور جميل محله القلب والقلوب ليس للإنسان سلطان عليها إلا الله فهي بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. أما مسألة التصريح فهي مشكل عادات لا مشكل دين فالاسلام يقوم على العدل والشفافية والوضوح في العلاقات الانسانية وحتى السياسية والدولية! وإذا من حق الفتاة أن تبوح بمشاعرها كما يحق للذكر. لكن المشكلة ليس في الحب وإنما في إقامة علاقة مع من تحبه بالحديث والخلوة والهاتف وغير ذلك من وسائل الاتصال فهذا هو المحرم شرعا وهذا هو عين الخيانة التي قد تؤدي إلى ما لاتحمد عقباه!
وبرأيي أيضا أن نكون واقعيين ونتصرف على حسب البيئة فإن كانت البيئة خاصة الاسرة فيها مجالا من الحرية والعدل وتسمح لها فلتعبر لهم لأنهم يمكن أن يساعدوها بجلب من تحب ليخطبها والمثل يقول أخطب لبنتك ولا تخطب ل ولدك!
أما إذا كانت البيئة منغلقة تكتم على الانفاس فالاجدر أن لاتبوح بذلك فمن الممكن أن ينغصوا عليها حياتها وأن تصبر وتدعو الله عز وجل أن يلاقيها بمن تحب والله أكيد سييسر ما فيه الخير
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

الحب مشاعر ثمينة وغالية متى ماشعر بها أي شخص
والمشكلة لاتكمن في المشاعر او هل الحب في قلب شخص
دون ارده منه يعتبر خيانة لا اختي الغالية الحب شعور نبيل
ومشاعر عميقة جدا الحب الحقيقي ولكن افعاالنا لتعبير عن هذا الحب
هو مايجعله اما صائب واما خاطئ ينافي الدين والمجتمع الذي يحيطنا
وخوف الاهل على ابنتهم نابع من خوفهم عليها من الوقوع ببراثن
مدعي الحب المزيفون حتى المشاعر قادرين على تزيفها !!!!!!
لذلك قد يخاف الاهل من تلك المشاعر او من مشاعر البنت
وايضا من المجتمع المجحف ا لذكوري والذي لايرحم الفتاه
اختي الحب الحقيقي الذي ينتهي نهاية مرضية وسعيده
شي جميل جداا ورائع لكن هناك بعض الاهل لاتكون
علاقاتهم بالفتاه اصلا فيها شفافية وصراحة لذلك الفتاه تكتم مشاعرها
ولا تعترف بها اطلاقا



 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

تحيه طيبه لكي اختي الدانه على هذا الطرح الذي يجب توضيحه من منضور شرعي ودعيني سيدتي اطرح التالي:

هل يتعارض الحب كعاطفة تخفق بها قلوب الرجال و النساء مع حب الله و رسوله أم يتوافقان ؟
إن حب الله هو أصل كل حب في الوجود، و هو حب مغروز في الفطر الكريمة، تطمره الطوامر، لكن تبرزه صحبة صالحة محبة لله. " المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل".

هي وصية رسول الله صلى الله عليه و سلم بأن نبحث عن رفقة و صحبة تنفعنا محبتها في دنيانا و أخرتنا.
روى الشيخان و غيرهما عن أنس أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الساعة فقال متى الساعة ؟ قال و ما أعددت لها ؟ قال لا شيء، إلا أني أحب الله و رسوله. قال أنت مع من أحببت. قال أنس: فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه و سلم: أنت مع من أحببت. قال أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه و سلم و أبا بكر و عمر، و أرجو أن أكون معهم بحبي إياهم و إن لم أعمل أعمالهم.

من أحب قوما حشر معهم، فلننظر من يسكن في فؤادنا حبه ؟ ماذا أسسنا من صداقات، و ماذا أعددنا لآخرتنا من معارف ؟
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم في حديث قدسي: حقت محبتي للمتحابين في، حقت محبتي للمتجالسين في، حقت محبتي للمتبادلين في، حقت محبتي للمتواصلين في. المتحابون في يوم القيامة على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيون و الصديقون و الشهداء و الصالحون".
ومن رزق في الدنيا من المؤمنين تحابا خاصا عميقا كان له في الآخرة مكانة خاصة. يقول الله تعالى يوم القيامة "أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي".
الحب لله و الحب في الله نعمة من نعم الله يجب شكره عليها و حبه من أجلها، يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم "أحبوا الله لما يغذوكم من نعمه و أحبوني لحب الله، و أحبوا أهل بيتي لحبي".
في ثنايا قول المعلم صلى الله عليه و سلم، تعليم رفيق يأخذ بيد النفس البشرية الضعيفة ليتدرج بها من تقدير الأرزاق إلى تعظيم الرزاق، و من الارتياح للنعم إلى حب المنعم.
منة أخرى من مننه العظمى و آياته الكبرى، سكون شطر هذه النفس الإنسانية إلى الشطر المكمل، راحة و اطمئنانا و ألفة و استئناسا و استيطانا، لولاه لكانت الحياة وحشة و غربة و قلقا.يقول سبحانه :
"و من آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة و رحمة".إن حب الرجل للمرأة و حب المرأة للرجل، شعور إنساني ينبع من أصل فطري خلقه الله في أعماق الإنسان مع خلق سيدنا ادم عليه السلام.
يروى أنه لما أخرج إبليس من الجنة حين لعن، و أسكن آدم الجنة، فكان يمشي فيها وحشا ليس له زوج يسكن إليها.فنام فاستيقظ و إذا عند رأسه امرأة قاعدة خلقها الله من ضلعه، فسألها: من أنت ؟ فقالت: امرأة، قال: و لم خلقت ؟ قالت: لتسكن إلي.

الحب إذن غريزة فطرية أوجدها الله سبحانه. فهي أصل لاستمرارية الحياة.

فالميل إلى الآخر و ما يتبعه من حب ليس أمرا خبيثا في أصله، إنما الخبث و الطهر يتعلقان بالإطار الذي ينطلق فيه هذا الميل. فهناك إطار طاهر حلال، و هناك خبيث حرام أي أن الحب عاطفة نبيلة بنبل غايتها.
أورد هنا قصة عاشقين على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم، و كيف تعاطف النبي صلى الله عليه و سلم و أنكر على أصحابه فعلهم، فمشاعر الحب – إذا لم تؤد إلى مفسدة- لا جرم فيها.
عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه و سلم بعث سرية فغنموا، و فيهم رجل فقال: إني لست منهم، عشقت منهم امرأة فلحقتها، فدعوني أنظر إليها ثم اصنعوا بي ما بدا لكم. فأتى امرأة طويلة أدماء فقال لها:
أرأيـت لو تبعتكـم فلحقتكــم بحلية أو ألفيتكم بالخوانــق
أما كان حقا أن ينـول عاشـق تكلف إدلاج السرى و الودائق
فقالت: نعم فديتك. فقدموه فضربوا عنقه، فجاءت المرأة فوقعت عليه فشهقت شهقة أو شهقتين ثم ماتت. فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه و سلم أخبروه الخبر، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أما كان فيكم رجل رحيم ؟.
"إن الله سبحانه جميل يحب الجمال لكن لا بد أن يكون مع جمال الصورة جمال الشخصية بأخلاقها و فضائلها، أي أن الله يحب الجمال الحق ومع الحق الخير، لذلك فالدين لا ينكر الحب الجميل، بل يريد له تمام الجمال، يريد أن يصونه و يحوطه و يرعاه، و يصونه من الابتذال و من كل ما يشيبه حتى يتوثق برباط الزوجية و يحوطه حتى لا ينقطع تحت ضغط شدائد الحياة و يرعاه حتى يثمر و يمتد في براعم الذرية. جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال: إن عندنا يتيمة و قد خطبها رجل معدم و رجل موسر، و هي تهوى المعدم و نحن نهوى الموسر، فقال صلى الله عليه و سلم "لم ير للمتحابين مثل النكاح".

إن الإسلام يبارك الحب و لا يشجبه، يباركه و يمضي به في طريق الحق و الخير، و ذلك يعني أنه ما جاء ليكبت المشاعر الإنسانية إنما جاء ليهذبها و يوجهها وجهة الخير.
إن كل ما نهانا الله عنه إلا و فيه شقاؤنا و إن لم ندركه. و أن كل ما أمرنا به فيه سعادتنا و إن لم نستشعره. قول سبحانه: " و لا متخذات أخدان" سورة النساء. و المخاذنة أن تكون المرأة لخدين (صاحب) خاص بغير زواج، رأس السقاء أن نؤسس علاقات عاطفية خارج إطارها الشرعي.


لكن هل نفهم من هذا أن الشرع يمنع كل علاقة بين الرجل و المرأة ؟

نقف عند قصة سيدنا موسى مع المرأتين في ماء مدين لنستشف ملامح هذه العلاقة. يقول سبحانه: " فلما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون و وجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالت لا نسقي حتى يصدر الرعاء و أبونا شيخ كبير فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت علي من خير فقير فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه قص عليه القصص قال نجوت من القوم الظالمين قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين و قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي..." الآية 27 من القصص.

كما نجد في سنة رسول الله صورا الطبيعة اللقاء بين الرجال و النساء. نقرأ عن أسماء الصديقية رضي الله عنها حرصها على العلم، قالت الصديقية: قام رسول الله صلى الله عليه و سلم خطيبا بعد صلاة الكسوف فذكر فتنة القبر الذي يفتتن فيه المرء، فلما ذكر ذلك ضج المسلمون ضجة حالت بيني و بين أن أفهم أخر كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم، فلما سكت ضجيجهم قلت لرجل قريب مني: أي بارك الله فيك ؟ ماذا قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في أخر كلامه ؟ قال الرجل قال : قد أوحي إلي أنكم في القبور قريبا من فتنة الدجال. و روى الشيخان أن أم الفضل بنت الحارث كان عندها ناس تماروا يوم عرفة في صوم النبي صلى الله عليه و سلم. فالعلم كان مطلبا مشتركا، تسأل المؤمنة جارها في المسجد، و يتناقش المسلمون في بيت المسلمة و تفتح أم شريك بيتها للأضياف و الإحسان. قال النبي صلى الله عليه و سلم لفاطمة بنت قيس و هي في عدة طلاقها: انتقلي إلى أم شريك - و أم شريك امرأة غنية من الأنصار عظيمة النفقة في سبيل الله ينزل عليها الضيفان – فقالت فاطمة : سأفعل، فقال : لا تفعلي إن أم شريك امرأة كثيرة الضيفان. و في رواية: يأتيها المهاجرون و الأنصار.

علاقات –إذن- تلقائية، بسيطة
يغيب فيها التكلف، و تحضر فيها روح البراءة و العفة و الصون، أساسها الخشية من الله تعالى، و أدبها غض البصر، و كمالها صفاء القلوب، و الشاغل عن الإسفاف فيها الجهاد الدائم للنفس و للعدو.
و ما خلف الرجال و النساء عن الإسلام و أحكام الإسلام و آداب الإسلام و سعة الإسلام إلا الجهل بتاريخ الإسلام و تقليد المتشددين بغير حق في الإسلام.

و في الختام،
أقف بكم عند أحلى وصية حب في التاريخ، و هو حب النبي صلى الله عليه و سلم لأمنا خديجة (هي الوحيدة التي تزوجها كرجل...)، بعد سنة من وفاتها جاءت امرأة إلى رسول الله صلى اله عليه و سلم فقالت: يا رسول الله ألا تتزوج ؟ فبكى النبي صلى الله عليه و سلم و قال: هل بعد خديجة من أحد.بعد 14 سنة، في فتح مكة و قريش تنتظر ما سيقرره الرسول صلى الله عليه و سلم في شأنهم، تستوقفه امرأة عجوز فيفرد لها عباءته، و يتحدث معها و السيدة عائشة تنظر و تتساءل من هذه التي انفرد بها و أخذت وقته، و تسأله سيدتنا عائشة: من هذه يا رسول الله ؟ قال : هذه صاحبة خديجة، قالت : فيم كنتم تتحدثون يا رسول الله ؟ قال كنا نتذكر الأيام الخوالي، أيام خديجة. فقالت غاضبة: أما زلت تذكر هذه العجوز و قد واراها التراب، و قد أبدلك الله خيرا منها ؟ فقال: لا و الله ما أبدلني الله من هي خير منها، واستني حين طردني الناس، و صدقتني حين كذبني الناس، و آمنت بي حين كذبني الناس فقالت: استغفر لي يا رسول الله ؟ فقال النبي صلى الله عليه و سلم: استغفري لخديجة حتى أستغفر لك.

اخيرا نفع الله بكي وبشباب المسلمين اجمعين اللهم اعصمنا من الفتن وارحمنا يا رب العالمين
 
التعديل الأخير:
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

في البدايه احب اشكرك اخوي على طرح هذا الموضوع لانه جد دايما نلقى عنده مليون علامة استفهام
ثاني شي هو يعتمد على نوع الحب في حب نسمي الحب العذري العفيف وهو من بعيد لمن بعيد والي محد يقدر يحاججك فيه لا من ناحيه شرعيه ولا اخلاقيه ولا شي
وفي حب ثاني الي هو مفهوم غلط طلعات مكالمات الخ ..
طبعا اذا كان من النوع الاول يعني فيه هالحاله البنت ماغلطت ودام انها ماغلطت هي ماتخون اهلها بالعكس الحب شي فطري ربي خلقه في قلب اي بشر من حقه انو هو يحب ومن حقه ينحب شلون يعني بيجون يتددخلون بالفطرهـ بعد
بس فيه مشكله عند الاهل صايره الحين وتقدر تقول عند المجتمع كله
الشاب ماشاء الله عليه عندهم ملاك حتى مهما يسوي لا عاد محد يقرب جمبه
بس البنت كل شي عيب حتى في الاشياء الي مثل كذا
وش عذرهم غالبا العادات والتقاليد حتى العادات طغت عن الدين عندهم
للأسف افكار متخلفه عطوها اسم العادات والتقاليد وعلى مزاجهم متى ميبونها صح صح ومتى غلط يعني غلط
وسبحان الله يعني الانسان مستحيل يعيش بدون حب كذا رضو ولا مارضو دام ان الشئ الي انا اسويه صح ولا فيه تعارض مع عقيدتي ولا اخلاقي
خلاص ماعلي في حد حتى اقرب الناس لي دامه حب طاهر عفيف مافي شي.
تحياتي
 
التعديل الأخير:
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

شكرا مرة أخرى الدانة على الموضوع...
والشكر للأخ أبن السلاطين الذي لم يترك شاردة ولا واردة في الموضوع إلا ذكرها وطرحه كان غاية في الواقعية التي أمرنا بها الشرع!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

كما قال الاخت متحديه ان الاخ ابن سلاطيين لم يبقى لنا شيا نقوله جزا الله عنا و عن كل مسلمين الخير وبارك الله فيكي خييه دانه
اللهم حبب الينا الايمان وزينه فى قلوبنا و كره الينا الكفر والفسوق والعصيان
تحياتى وودى
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

كما قال الأخوة والأخوات الحب شعور جميل إن كان صادق ونابع ولكن في هذا الزمن الذي ضاعت فيه القيم والمبادئ وأصبح الغدر يتسم به بعض الرجال فيجب على البنت أن لا تسلم قلبها لأي رجل إلا من خلال علاقة شرعية تجمعهما
شكرا لكِ أختي الدانه الذي ربما يدور في خاطر الكثير من البنات
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

سوف احجز هذه المساحه للرد لاحقا


شكرا لك أختنا الدانه


بارك الله فيك
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

يعطيك العافيه يا الغاليه ..

الصراحه رآح أجاوبك من منطلق خبرتي بما إنني في السادسه عشر ,,
و أشوف هالأشياء بكثره ,,

ما أدري ليش هالتفرقه من رأئي إنها مو حلوه أبد ..
يعني دآم البنت حبت في قلبها و ما إتجهت للحرام ,,
أنا أشوف هذا أفضل شي ’’
صدقيني أي أهل يقولون البنت لا تحبين أو بعدك صغيره على هالكلام ..

لمآ البنت رآح تتجه للحب إحتمال كبير تقع بالغلط,,

لكن ’’’’’’

على كثر ما كانوا الأهل طبيعين ’’ و غير منغلقين ,, و موجهين البنت ,, و مفهمينها إن هالمرحله طبيعيه ,,
إذا مرت فيها ,,

صدقيني رآح توعي البنت للي تسويه ,,

كثير من البنات يغلطون و يتجهون هالإتجاه الغلط ,,

لكن.,,,,,,,,,,,,,,,

هل يصح أن نلومهم فقط ,,

هذا هو إلي لازم نبحث عنه ,,

سأبقى متابعه للموضوع ,,

بارك الله فيكي يا الدانه ,,
موضوع يستحق التقيم و الشكر ,,

روح..
كلامك واقعي روح بالرغم من صغر سنك
فعلا لابد ان يكون للاهل دور بالتوعيه !!
اشكرك على مرورك وعلى اضافتك تشرفت بمرورك!!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

بارك فيك أختي على طرح هذه المواضيع الجريئة والهادفة
برأيي الحب هو شعور جميل محله القلب والقلوب ليس للإنسان سلطان عليها إلا الله فهي بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. أما مسألة التصريح فهي مشكل عادات لا مشكل دين فالاسلام يقوم على العدل والشفافية والوضوح في العلاقات الانسانية وحتى السياسية والدولية! وإذا من حق الفتاة أن تبوح بمشاعرها كما يحق للذكر. لكن المشكلة ليس في الحب وإنما في إقامة علاقة مع من تحبه بالحديث والخلوة والهاتف وغير ذلك من وسائل الاتصال فهذا هو المحرم شرعا وهذا هو عين الخيانة التي قد تؤدي إلى ما لاتحمد عقباه!
وبرأيي أيضا أن نكون واقعيين ونتصرف على حسب البيئة فإن كانت البيئة خاصة الاسرة فيها مجالا من الحرية والعدل وتسمح لها فلتعبر لهم لأنهم يمكن أن يساعدوها بجلب من تحب ليخطبها والمثل يقول أخطب لبنتك ولا تخطب ل ولدك!
أما إذا كانت البيئة منغلقة تكتم على الانفاس فالاجدر أن لاتبوح بذلك فمن الممكن أن ينغصوا عليها حياتها وأن تصبر وتدعو الله عز وجل أن يلاقيها بمن تحب والله أكيد سييسر ما فيه الخير
تشرفت بردك ومرورك اختي
نرجع ونقول السبب الاول هم الاهل
سواء متفتحه او منغلقة لابد من مراقبة الله قبل كل شي !!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

الحب مشاعر ثمينة وغالية متى ماشعر بها أي شخص

والمشكلة لاتكمن في المشاعر او هل الحب في قلب شخص
دون ارده منه يعتبر خيانة لا اختي الغالية الحب شعور نبيل
ومشاعر عميقة جدا الحب الحقيقي ولكن افعاالنا لتعبير عن هذا الحب
هو مايجعله اما صائب واما خاطئ ينافي الدين والمجتمع الذي يحيطنا
وخوف الاهل على ابنتهم نابع من خوفهم عليها من الوقوع ببراثن
مدعي الحب المزيفون حتى المشاعر قادرين على تزيفها !!!!!!
لذلك قد يخاف الاهل من تلك المشاعر او من مشاعر البنت
وايضا من المجتمع المجحف ا لذكوري والذي لايرحم الفتاه
اختي الحب الحقيقي الذي ينتهي نهاية مرضية وسعيده
شي جميل جداا ورائع لكن هناك بعض الاهل لاتكون
علاقاتهم بالفتاه اصلا فيها شفافية وصراحة لذلك الفتاه تكتم مشاعرها
ولا تعترف بها اطلاقا
اذا انعدمت الشفافيه بين الفتاة والاهل
اويد كلامك فيظل الكتمان الوسيله الوحيدة للفتاة!!
تشرفت بمرورك اختي عين حالمة
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

تحيه طيبه لكي اختي الدانه على هذا الطرح الذي يجب توضيحه من منضور شرعي ودعيني سيدتي اطرح التالي:

هل يتعارض الحب كعاطفة تخفق بها قلوب الرجال و النساء مع حب الله و رسوله أم يتوافقان ؟
إن حب الله هو أصل كل حب في الوجود، و هو حب مغروز في الفطر الكريمة، تطمره الطوامر، لكن تبرزه صحبة صالحة محبة لله. " المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل".

هي وصية رسول الله صلى الله عليه و سلم بأن نبحث عن رفقة و صحبة تنفعنا محبتها في دنيانا و أخرتنا.
روى الشيخان و غيرهما عن أنس أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الساعة فقال متى الساعة ؟ قال و ما أعددت لها ؟ قال لا شيء، إلا أني أحب الله و رسوله. قال أنت مع من أحببت. قال أنس: فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه و سلم: أنت مع من أحببت. قال أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه و سلم و أبا بكر و عمر، و أرجو أن أكون معهم بحبي إياهم و إن لم أعمل أعمالهم.

من أحب قوما حشر معهم، فلننظر من يسكن في فؤادنا حبه ؟ ماذا أسسنا من صداقات، و ماذا أعددنا لآخرتنا من معارف ؟
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم في حديث قدسي: حقت محبتي للمتحابين في، حقت محبتي للمتجالسين في، حقت محبتي للمتبادلين في، حقت محبتي للمتواصلين في. المتحابون في يوم القيامة على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيون و الصديقون و الشهداء و الصالحون".
ومن رزق في الدنيا من المؤمنين تحابا خاصا عميقا كان له في الآخرة مكانة خاصة. يقول الله تعالى يوم القيامة "أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي".
الحب لله و الحب في الله نعمة من نعم الله يجب شكره عليها و حبه من أجلها، يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم "أحبوا الله لما يغذوكم من نعمه و أحبوني لحب الله، و أحبوا أهل بيتي لحبي".
في ثنايا قول المعلم صلى الله عليه و سلم، تعليم رفيق يأخذ بيد النفس البشرية الضعيفة ليتدرج بها من تقدير الأرزاق إلى تعظيم الرزاق، و من الارتياح للنعم إلى حب المنعم.
منة أخرى من مننه العظمى و آياته الكبرى، سكون شطر هذه النفس الإنسانية إلى الشطر المكمل، راحة و اطمئنانا و ألفة و استئناسا و استيطانا، لولاه لكانت الحياة وحشة و غربة و قلقا.يقول سبحانه :
"و من آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة و رحمة".إن حب الرجل للمرأة و حب المرأة للرجل، شعور إنساني ينبع من أصل فطري خلقه الله في أعماق الإنسان مع خلق سيدنا ادم عليه السلام.
يروى أنه لما أخرج إبليس من الجنة حين لعن، و أسكن آدم الجنة، فكان يمشي فيها وحشا ليس له زوج يسكن إليها.فنام فاستيقظ و إذا عند رأسه امرأة قاعدة خلقها الله من ضلعه، فسألها: من أنت ؟ فقالت: امرأة، قال: و لم خلقت ؟ قالت: لتسكن إلي.

الحب إذن غريزة فطرية أوجدها الله سبحانه. فهي أصل لاستمرارية الحياة.

فالميل إلى الآخر و ما يتبعه من حب ليس أمرا خبيثا في أصله، إنما الخبث و الطهر يتعلقان بالإطار الذي ينطلق فيه هذا الميل. فهناك إطار طاهر حلال، و هناك خبيث حرام أي أن الحب عاطفة نبيلة بنبل غايتها.
أورد هنا قصة عاشقين على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم، و كيف تعاطف النبي صلى الله عليه و سلم و أنكر على أصحابه فعلهم، فمشاعر الحب – إذا لم تؤد إلى مفسدة- لا جرم فيها.
عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه و سلم بعث سرية فغنموا، و فيهم رجل فقال: إني لست منهم، عشقت منهم امرأة فلحقتها، فدعوني أنظر إليها ثم اصنعوا بي ما بدا لكم. فأتى امرأة طويلة أدماء فقال لها:
أرأيـت لو تبعتكـم فلحقتكــم بحلية أو ألفيتكم بالخوانــق
أما كان حقا أن ينـول عاشـق تكلف إدلاج السرى و الودائق
فقالت: نعم فديتك. فقدموه فضربوا عنقه، فجاءت المرأة فوقعت عليه فشهقت شهقة أو شهقتين ثم ماتت. فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه و سلم أخبروه الخبر، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أما كان فيكم رجل رحيم ؟.
"إن الله سبحانه جميل يحب الجمال لكن لا بد أن يكون مع جمال الصورة جمال الشخصية بأخلاقها و فضائلها، أي أن الله يحب الجمال الحق ومع الحق الخير، لذلك فالدين لا ينكر الحب الجميل، بل يريد له تمام الجمال، يريد أن يصونه و يحوطه و يرعاه، و يصونه من الابتذال و من كل ما يشيبه حتى يتوثق برباط الزوجية و يحوطه حتى لا ينقطع تحت ضغط شدائد الحياة و يرعاه حتى يثمر و يمتد في براعم الذرية. جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال: إن عندنا يتيمة و قد خطبها رجل معدم و رجل موسر، و هي تهوى المعدم و نحن نهوى الموسر، فقال صلى الله عليه و سلم "لم ير للمتحابين مثل النكاح".

إن الإسلام يبارك الحب و لا يشجبه، يباركه و يمضي به في طريق الحق و الخير، و ذلك يعني أنه ما جاء ليكبت المشاعر الإنسانية إنما جاء ليهذبها و يوجهها وجهة الخير.
إن كل ما نهانا الله عنه إلا و فيه شقاؤنا و إن لم ندركه. و أن كل ما أمرنا به فيه سعادتنا و إن لم نستشعره. قول سبحانه: " و لا متخذات أخدان" سورة النساء. و المخاذنة أن تكون المرأة لخدين (صاحب) خاص بغير زواج، رأس السقاء أن نؤسس علاقات عاطفية خارج إطارها الشرعي.


لكن هل نفهم من هذا أن الشرع يمنع كل علاقة بين الرجل و المرأة ؟

نقف عند قصة سيدنا موسى مع المرأتين في ماء مدين لنستشف ملامح هذه العلاقة. يقول سبحانه: " فلما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون و وجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالت لا نسقي حتى يصدر الرعاء و أبونا شيخ كبير فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت علي من خير فقير فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه قص عليه القصص قال نجوت من القوم الظالمين قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين و قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي..." الآية 27 من القصص.

كما نجد في سنة رسول الله صورا الطبيعة اللقاء بين الرجال و النساء. نقرأ عن أسماء الصديقية رضي الله عنها حرصها على العلم، قالت الصديقية: قام رسول الله صلى الله عليه و سلم خطيبا بعد صلاة الكسوف فذكر فتنة القبر الذي يفتتن فيه المرء، فلما ذكر ذلك ضج المسلمون ضجة حالت بيني و بين أن أفهم أخر كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم، فلما سكت ضجيجهم قلت لرجل قريب مني: أي بارك الله فيك ؟ ماذا قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في أخر كلامه ؟ قال الرجل قال : قد أوحي إلي أنكم في القبور قريبا من فتنة الدجال. و روى الشيخان أن أم الفضل بنت الحارث كان عندها ناس تماروا يوم عرفة في صوم النبي صلى الله عليه و سلم. فالعلم كان مطلبا مشتركا، تسأل المؤمنة جارها في المسجد، و يتناقش المسلمون في بيت المسلمة و تفتح أم شريك بيتها للأضياف و الإحسان. قال النبي صلى الله عليه و سلم لفاطمة بنت قيس و هي في عدة طلاقها: انتقلي إلى أم شريك - و أم شريك امرأة غنية من الأنصار عظيمة النفقة في سبيل الله ينزل عليها الضيفان – فقالت فاطمة : سأفعل، فقال : لا تفعلي إن أم شريك امرأة كثيرة الضيفان. و في رواية: يأتيها المهاجرون و الأنصار.

علاقات –إذن- تلقائية، بسيطة
يغيب فيها التكلف، و تحضر فيها روح البراءة و العفة و الصون، أساسها الخشية من الله تعالى، و أدبها غض البصر، و كمالها صفاء القلوب، و الشاغل عن الإسفاف فيها الجهاد الدائم للنفس و للعدو.
و ما خلف الرجال و النساء عن الإسلام و أحكام الإسلام و آداب الإسلام و سعة الإسلام إلا الجهل بتاريخ الإسلام و تقليد المتشددين بغير حق في الإسلام.

و في الختام،
أقف بكم عند أحلى وصية حب في التاريخ، و هو حب النبي صلى الله عليه و سلم لأمنا خديجة (هي الوحيدة التي تزوجها كرجل...)، بعد سنة من وفاتها جاءت امرأة إلى رسول الله صلى اله عليه و سلم فقالت: يا رسول الله ألا تتزوج ؟ فبكى النبي صلى الله عليه و سلم و قال: هل بعد خديجة من أحد.بعد 14 سنة، في فتح مكة و قريش تنتظر ما سيقرره الرسول صلى الله عليه و سلم في شأنهم، تستوقفه امرأة عجوز فيفرد لها عباءته، و يتحدث معها و السيدة عائشة تنظر و تتساءل من هذه التي انفرد بها و أخذت وقته، و تسأله سيدتنا عائشة: من هذه يا رسول الله ؟ قال : هذه صاحبة خديجة، قالت : فيم كنتم تتحدثون يا رسول الله ؟ قال كنا نتذكر الأيام الخوالي، أيام خديجة. فقالت غاضبة: أما زلت تذكر هذه العجوز و قد واراها التراب، و قد أبدلك الله خيرا منها ؟ فقال: لا و الله ما أبدلني الله من هي خير منها، واستني حين طردني الناس، و صدقتني حين كذبني الناس، و آمنت بي حين كذبني الناس فقالت: استغفر لي يا رسول الله ؟ فقال النبي صلى الله عليه و سلم: استغفري لخديجة حتى أستغفر لك.

اخيرا نفع الله بكي وبشباب المسلمين اجمعين اللهم اعصمنا من الفتن وارحمنا يا رب العالمين
اشكرك اخي من الاعماق هلى الاضافة بمنظور الحب من الناحية الشرعيه
مالي كلام بعد كلامك
تشرفت بمرورك اخي !!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

في البدايه احب اشكرك اخوي على طرح هذا الموضوع لانه جد دايما نلقى عنده مليون علامة استفهام
ثاني شي هو يعتمد على نوع الحب في حب نسمي الحب العذري العفيف وهو من بعيد لمن بعيد والي محد يقدر يحاججك فيه لا من ناحيه شرعيه ولا اخلاقيه ولا شي
وفي حب ثاني الي هو مفهوم غلط طلعات مكالمات الخ ..
طبعا اذا كان من النوع الاول يعني فيه هالحاله البنت ماغلطت ودام انها ماغلطت هي ماتخون اهلها بالعكس الحب شي فطري ربي خلقه في قلب اي بشر من حقه انو هو يحب ومن حقه ينحب شلون يعني بيجون يتددخلون بالفطرهـ بعد
بس فيه مشكله عند الاهل صايره الحين وتقدر تقول عند المجتمع كله
الشاب ماشاء الله عليه عندهم ملاك حتى مهما يسوي لا عاد محد يقرب جمبه
بس البنت كل شي عيب حتى في الاشياء الي مثل كذا
وش عذرهم غالبا العادات والتقاليد حتى العادات طغت عن الدين عندهم
للأسف افكار متخلفه عطوها اسم العادات والتقاليد وعلى مزاجهم متى ميبونها صح صح ومتى غلط يعني غلط
وسبحان الله يعني الانسان مستحيل يعيش بدون حب كذا رضو ولا مارضو دام ان الشئ الي انا اسويه صح ولا فيه تعارض مع عقيدتي ولا اخلاقي
خلاص ماعلي في حد حتى اقرب الناس لي دامه حب طاهر عفيف مافي شي.
تحياتي
طارحت الموضوع اختك الدانة انثي وليس ذكر :2:
اشكرك اختي على المرور وتشرفت فيك
الحب شي فطري بالشخص لاننكر الشي
وياما في زمن مضي عرفنا قصص عن الحب العفيف
اما ينتهي بالزواج او فاة احد العاشقين تضحيه لهذا لحب:9:
لكن احنا مانتمنى نوصل لدرجة الوفاة نتمني يصل للزواح الشرعي !!
بالتوفيق اختي
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

كما قال الاخت متحديه ان الاخ ابن سلاطيين لم يبقى لنا شيا نقوله جزا الله عنا و عن كل مسلمين الخير وبارك الله فيكي خييه دانه
اللهم حبب الينا الايمان وزينه فى قلوبنا و كره الينا الكفر والفسوق والعصيان
تحياتى وودى
اللهم آآآمين
اشكرك اخي م شيواو ومتحديه واحد على مروركما !!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

كما قال الأخوة والأخوات الحب شعور جميل إن كان صادق ونابع ولكن في هذا الزمن الذي ضاعت فيه القيم والمبادئ وأصبح الغدر يتسم به بعض الرجال فيجب على البنت أن لا تسلم قلبها لأي رجل إلا من خلال علاقة شرعية تجمعهما
شكرا لكِ أختي الدانه الذي ربما يدور في خاطر الكثير من البنات
:2: شو عرفك انه يدور في خاااطر البنااات ؟؟؟

تشرفت بمرورك اخي الصقر معروف انا الحب شي فطري للجنسين
لكن كما قلت ترجع لمبادىء وتربيه الشخص اذا هو حبه شريف راح يطرق الابواب
اما اذا لعب بمشاعر الطرف الاخر فانه له الله رقيب عليه !!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

سوف احجز هذه المساحه للرد لاحقا


شكرا لك أختنا الدانه


بارك الله فيك
:2::2::2:

نحن بنتظارك والمساحه المحجوزة له فتره معينه ويرتفع سعره
قد اعذرا من انذر !!
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

شكرا الدانه على طرحك لهذا الموضوع الإجتماعي في منظوره
والقلبي والشاعري لمن يتعمق في مفهومه !!
بالنسبة لحب الفتاة ليس محرماً أو عيباً ,, ولكن لابد أن يكون
في نظم معروفة ومفهومة ,, ولا يغلب على ذلك الحب المشاعر المبهمة
والغير المحسوسه قلبياً أو حتى داخلياً !!
وفي نظري لابد للبنت عندما تحب ويُبادلها الأخر مفهوم الحب الحقيقي
أن تدخل أو تُكلم شخص من أهلها ومُقرب إليها وترتاح له في معرفة
ما يدور من خفايا قد لا تستطيع هي أكتشافها ومعرفتها !!
وبذلك قد تسير في الدرب الصحيح ,, وأن لا تتبع أهوائها في هذه العلاقة .
 
رد: الحب بقلب الفتاة هل هو خيانه لأهلها...

طبعا مو خيانة ان تحب الفتاة
ولكن الخيانة مفهوم هذا الحب
ولكن تريدي الصراحة انا لا اشجع الحب الذي ياتي قبل الزواج
فالحب الحقيقي يتولد بعد الزواج
لاني اعرف ازواج كانو يحبو بعض قبل الزواج

وبعد ما تزوجو مات هذا الحب مثل ما يقولو

دمتي لكل محبيك


fgjfhjfg.gif
fgjfhjfg.gif












 

عودة
أعلى