التصفح للزوار محدود

المغروووووووووووور ؟؟؟

الغرووور....

تلك الصفة وللأسف من أسوأالصفات التي يحملها الإنسان معه
وبكل تأكيد نحن لا نقصد الكل وإنما بعض القلوب المحيطة بنــا
والمغرور بتلك الدنيا أعتبره مسكين ،, لأنه باع الأفضل للأدنى ومن غير

أن يعلم ,, وتعبر صفة الغرور أحد المفاسد الأخلاقية التي يبتلى بها المؤمن
فالكثيرون وللأسف اغتروا بما لديهم من أنعام ,, ولم يعلموا بأن الله هو من
سخر لهم تلك الأنعام حتى يعيشوا بها ولا يغتروا بها ..


ويقول عز وجل :

(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ))




1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة

بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة

أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟



2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع

وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها ؟؟؟



3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟



[glint]



أتمنى التفاعل والحوار الهادف والذي يضع النقاط فوق الحروف !!!
[/glint]​
 
التعديل الأخير:
1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة

بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة


أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟

قال صلى الله عليه وسلم : (( "لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر "‏ ))

فالمغرور مغرور كثر او قل فيه الغرور فلا يوجد مراتب وانواع ..

2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع


وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها ؟؟؟

ارى ان الانانيه من اقبح صفات الفرد وغير مقبوله ، التنشأه تلعب دور في الانانية واذا اراد الفرد نفسه
تغيرها فهو يستطيع ذلك ..


3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟

مدري .. اذا كان هناك فرق او لا .. بس اقوول متكبره او مغروره لنفس الفرد
يعني مايفرق معناها عندي ..​


تسلم اخي الم الامل ..
وتقبل مروري ..






...........................................
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم​
 
الغرووور....



تلك الصفة وللأسف من أسوأالصفات التي يحملها الإنسان معه
وبكل تأكيد نحن لا نقصد الكل وإنما بعض القلوب المحيطة بنــا
والمغرور بتلك الدنيا أعتبره مسكين ،, لأنه باع الأفضل للأدنى ومن غير


أن يعلم ,, وتعبر صفة الغرور أحد المفاسد الأخلاقية التي يبتلى بها المؤمن
فالكثيرون وللأسف اغتروا بما لديهم من أنعام ,, ولم يعلموا بأن الله هو من
سخر لهم تلك الأنعام حتى يعيشوا بها ولا يغتروا بها ..



ويقول عز وجل :


(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ))






1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة


بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة


أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟


في رأيي أن لغرور درجات ويختلف من شخص لآخر ومهما كانت درجة الغرور تعتبر طبع سيئ

2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع


وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها ؟؟؟
الأنانية حب الذات وعدم التفكير والمبالاة بالأخرين وطبعا هي عادة سيئة وهي عادة مكتسبة ويمكن تغييرها


3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟


أعتقد هما وجهان لعملة واحدة
[glint]


أتمنى التفاعل والحوار الهادف والذي يضع النقاط فوق الحروف !!!

[/glint]
وشكرا لك على موضوعك القيم
 
[glint]

الأخت كلنا عبيد الله ,, الأخ الصقر العماني



أشكر لكما حضوركم الرائع ومروركم الجميل على الموضوع ..


[/glint]



المغرور يكلم الناس من فوق ,، هذا إذا تنازل إلى الكلام معهم
وهو يعاملهم بمعاملة لا يقبل على نفسه أن يعاملوه بها


معتقداً أنه يوجد فارق كبير بينه وبينهم


فهو أرفع من الناس قدراً ,، أوهو أعمق منهم فكراً ومعرفة


ويظن دائماً أنه على حق ,، وغيره على باطل


ولا يعترف مطلقاً أنه قد أخطأ فى شي.


بل يصر على رأيه مهما اختلفت وكثرت الأراء


وقد تلتزم الانانية بالمغرور فلا يرى إلا نفسه فقط


فتقوده إلى الحسد والغيرة والمنافسة الغير شريفة والحانقة .



:17:
 
التعديل الأخير:
يسلمووووو يامووو
موضوع قيم
كل الاحترام
بنت التحدي
 
1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة



بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة



أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟


لو تعمقنا بشخصية أي مغرور ، لرأينا أنّ هناك خطأً في تقييم وتقديره لنفسه .

فالمغرور يرى نفسه مفخّمة وأكبر من حجمها
فيداخله العجب ويشعر بالزهو والخيلاء لخصلة يمتاز بها
أو يتفوّق بها على غيره
وقد لا تكون بالضرورة نتيجة جهد شخصي بذله لتحصيلها
وإنّما قد تكون هبة أو منحة حباه اللهُ إيّاها .

ومنشأ هذا الاختلال في التقويم هو شعور داخلي بالنقص
يحاول المغرور أو المتكبّر تغطيته برداء غروره وتكبّره

وقد جاء في الحديث : «ما من رجل تكبّر أو تجبّر إلاّ لذلّة وجدها في نفسه»

2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع

ابدآ غير مقبوله وفيها حب الآنا وتجعل الشخص غير مرغوب فيه نهائيآ

وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها ؟؟؟

بالتأكيد مكتسبه وبالإمكان تغييرها للآفضل عندما يشعر صاحبها بأنه منبوذ وليس له قبول ع الإطلاق
وانه حاله شاذه بإمكامه إعادة النظر ....

3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟
بالفعل وجهان لعمله واحده
أنّ المغرور والمتكبر يعيش حالة أنانية طاغية
وحالة ملحّة من البحث عن الإطراء والثناء والمديح
وفي الوقت نفسه، تراه يقدِّم لنفسه عن نفسه تصورات وهمية فيها شيء من التهويل


والتعالي عن الغير يشغل صاحبه عن التفكير بالكمالات أو الفضائل
ولذا قيل : «الراضي عن نفسه مفتون» كما قيل أيضاً : «الإعجاب يمنع من الإزدياد» .




عذرآ للإطاله
ولك الشكر والتقدير​



طعس وغدير​






 
التعديل الأخير:
يسلمووووو يامووو
موضوع قيم
كل الاحترام
بنت التحدي


شكراً لكِ الأخت الفاضلة بنت التحدي على وضع
بصمتك على الموضوع ,, والتواجد المستمر دائماً
وابعد الله عنا وعنكم وعن جميع الأعضاء
شرور الأنفــــس ..
 
1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة





بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة



أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟


لو تعمقنا بشخصية أي مغرور ، لرأينا أنّ هناك خطأً في تقييم وتقديره لنفسه .

فالمغرور يرى نفسه مفخّمة وأكبر من حجمها
فيداخله العجب ويشعر بالزهو والخيلاء لخصلة يمتاز بها
أو يتفوّق بها على غيره
وقد لا تكون بالضرورة نتيجة جهد شخصي بذله لتحصيلها
وإنّما قد تكون هبة أو منحة حباه اللهُ إيّاها .

ومنشأ هذا الاختلال في التقويم هو شعور داخلي بالنقص
يحاول المغرور أو المتكبّر تغطيته برداء غروره وتكبّره

وقد جاء في الحديث : «ما من رجل تكبّر أو تجبّر إلاّ لذلّة وجدها في نفسه»

2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع

ابدآ غير مقبوله وفيها حب الآنا وتجعل الشخص غير مرغوب فيه نهائيآ​

وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها ؟؟؟

بالتأكيد مكتسبه وبالإمكان تغييرها للآفضل عندما يشعر صاحبها بأنه منبوذ وليس له قبول ع الإطلاق
وانه حاله شاذه بإمكامه إعادة النظر ....

3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟
بالفعل وجهان لعمله واحده
أنّ المغرور والمتكبر يعيش حالة أنانية طاغية
وحالة ملحّة من البحث عن الإطراء والثناء والمديح
وفي الوقت نفسه، تراه يقدِّم لنفسه عن نفسه تصورات وهمية فيها شيء من التهويل





والتعالي عن الغير يشغل صاحبه عن التفكير بالكمالات أو الفضائل
ولذا قيل : «الراضي عن نفسه مفتون» كما قيل أيضاً : «الإعجاب يمنع من الإزدياد» .


عذرآ للإطاله​

ولك الشكر والتقدير​

طعس وغدير​






شكراً لكِ الأخت طعس وغدير على المشاركة الجميلة والمسترسلة ..




والمغرور يزهو بفسه ويرى الناس أقل منه في كل شيء وهذا ما وضحته


في ردي السابق على الاخوة ,, ولكن الغرور حتما ليس هبة من الله


يهبها لبعض البشر ,, ولكن زهوهم وتفاخرهم وأستكبارهم على الناس


هذا ما يقودهم لتلك الصفة ,, فلا يرون الناس إلا بعين طبعهم ..




وأسباب هذا الغرور يعود بالدرجة الأولى إلىالجهـل ومثال على ذلك (( المال والعلم )) اللذان يعتبران المحك الذي يعرف به معدن الإنسان ,, فالمال والعلم نعمتان من نعم الله يعطيهاالله لعبده


حتى يختبره بتلك الدنيا ,, ويمتحنه بهما ..

لكن للأسف إذا كان المنعم عليه جاهل بحقيقة الدنيا بكل تأكيد سيغتر بهما ,, ويقول سبحانه وتعالى :



[motr1](( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ))[/motr1]

وللأسف الشديد فإن هؤلاء عند امتلاكهم للنعم ينسون أنفسهم ويجهلون بأن النعم زائلة لا تبقى وإنها ليست خالدة كما يظنون ..وللأسف فان هؤلاء المغرورين لا ينتبهون إلا بعد زوال النعمة .



 
التعديل الأخير:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لي مداخله اخوي الم الآمل لو تكرمت

والمغرور يزهو بفسه ويرى الناس أقل منه في كل شيء وهذا ما وضحته


في ردي السابق على الاخوة ,, ولكن الغرور حتما ليس هبة من الله


يهبها لبعض البشر ,, ولكن زهوهم وتفاخرهم وأستكبارهم على الناس


هذا ما يقودهم لتلك الصفة ,, فلا يرون الناس إلا بعين طبعهم ..


اتدري يااخي الفاضل لماذا قلت الغرور هبه من الله

لنتسائل عن مسببات الغرور

قد يغتر الإنسان بكثرة ماله أو جماله أو قوته أوعلمه
الذي أوهبها الله له!!!!!
ولكن مالا يعلمه المغتر أنه ما رفع الله شيئاً إلا وضعه .. وأن دوام الحال من المحال

لذا يجب ان لايغتر بما منحه الله من صفات أو أحوال من غنى وجاه. وخلافه


فالغرور: لفظ يحمل معنى العجب بالذات، والاغترار: قد يكون بمعنى الغرور، ويأتي بمعنى آخر هو الانخداع بفهم خاطئ، وبإمهال الله للعاصي فيتمادى في المعصية. والكبرياء بمعنى الكبر والتكبر. وقد يكون بينهما ارتباط أحيانا. فالغرور يحمل الإنسان على التكبروالتعالي ......


لذا وجب التنبيه
وشكرآ لك

يعطيك العافيه خيووووو

طعس وغدير
 
البعض يتباهى بغروره دون أن يعلم أنه مسكين فهو دائم الانشغال بنفسه وذاته
حبيس قوقعته التي لا يرى فيها إلا نفسه، فأنا أكاد أجزم بأن هؤلاء فارغين من الداخل لديهم خواء روحي ضخم يؤرقهم ويتعبهم..
بارك الله فيك أخي الكريم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لي مداخله اخوي الم الآمل لو تكرمت

والمغرور يزهو بفسه ويرى الناس أقل منه في كل شيء وهذا ما وضحته
في ردي السابق على الاخوة ,, ولكن الغرور حتما ليس هبة من الله
يهبها لبعض البشر ,, ولكن زهوهم وتفاخرهم وأستكبارهم على الناس
هذا ما يقودهم لتلك الصفة ,, فلا يرون الناس إلا بعين طبعهم ..

اتدري يااخي الفاضل لماذا قلت الغرور هبه من الله
لنتسائل عن مسببات الغرور
قد يغتر الإنسان بكثرة ماله أو جماله أو قوته أوعلمه
الذي أوهبها الله له!!!!!
ولكن مالا يعلمه المغتر أنه ما رفع الله شيئاً إلا وضعه .. وأن دوام الحال من المحال

لذا يجب ان لايغتر بما منحه الله من صفات أو أحوال من غنى وجاه. وخلافه


فالغرور: لفظ يحمل معنى العجب بالذات، والاغترار: قد يكون بمعنى الغرور، ويأتي بمعنى آخر هو الانخداع بفهم خاطئ، وبإمهال الله للعاصي فيتمادى في المعصية. والكبرياء بمعنى الكبر والتكبر. وقد يكون بينهما ارتباط أحيانا. فالغرور يحمل الإنسان على التكبروالتعالي ......


لذا وجب التنبيه
وشكرآ لك

يعطيك العافيه خيووووو

طعس وغدير



مشكورة الأخت طعس وغدير على مداخلتك وشرحك ,,وأنا مدرك لما أردتي توصيلة
من معنى و شرح ومفهوم الغرور ,, وبالفعل الهبات التي تصل للأنسان كلها من عند
الله تعالى وهو يهبها لمن يشاء ويقدر له ..
ولكن الكبرياء التي يستسيغها الإنسان لنفسه هي ما يراها بعينه طبعه من أجل نفسه
وتلك النعم التي حباها الله له من مواهب وقدرات شخصية وسعت ذات اليد والمال
قد تكون وبال عليه فتكون السبب الرئيسي لتكبره وغروره ..
فبدلاً من أن تقود الموهبة والقدرات إلى الشكر ,, ينحرف بها للكبرياء والغرور !!

 
البعض يتباهى بغروره دون أن يعلم أنه مسكين فهو دائم الانشغال بنفسه وذاته
حبيس قوقعته التي لا يرى فيها إلا نفسه، فأنا أكاد أجزم بأن هؤلاء فارغين من الداخل لديهم خواء روحي ضخم يؤرقهم ويتعبهم..
بارك الله فيك أخي الكريم


بالفعل الأخت صمت المغرور دائماً ما يرى نفسه إنه أرفع من جميع الناس
ويشعر بزهو نفسه ويفاخر نفسه بنفسه ,, وتكون صفاته الانانية
ولا يتمنى لغيره أن تأتيه النعم أو أن يكون الخير في طريقه ..
وللأسف الشديد فإن هؤلاء عندامتلاكهم للنعم ينسون أنفسهم ويجهلونبأن النعم زائلة لا تبقى وإنها ليستخالدة كما يظنون ..
ولو دامت لغيرك ما وصلت إليك ..
 
السلام عليكم ايها الصائم عن الغرور / الم الامل
حفظك اللة منة ، وادام فى تواضعك وابقاك .

واللة انى ارى : ان لايبقى نفس للغرور فى امة - مزقت كرامتها
واخذلتها ايادى الكفر .. فكيف نغتر وماء الوجة فينا لم يبقى ؟!!


ابن النيل
 
التعديل الأخير:
مش عارف ليش ياالم الامل حاسس انه الموضوع هدا الي خبرتني عنه بنجم الاسبوع وحكيت بدك تنزله فيا

صح
 
1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة



بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة



أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟
نعم انالغرور درجات بعض الناس تعبران لامثيل لها بين البشرووجودها بينهم فضل
وهذا يعتبرغرور مرضي
الغرور بحد ذاته صفة سيئة
2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع
لاليست حميدة من اهم مايميزالانسان حبه واحساسه تجاه الاخرين
لااعتقد انها مقبولة لانها اول صفة يذكربها صاحبها بين الاخرين
وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها
نعم هى وليدة ولايمكن تغيرها لان الانانى يبقى كذالك
3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟
لايوجد فرق بينهما لانى المتكبرايضا يشعربان مستواه اكبرمن جميع الناس
مشكورة على الموضوع رائع
 
_ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة
اها طبعا في اشخاص مغرورين بشده وهدول بكونو مرضى نفسيين وفي الوسط بنغر بس بالشي الي هو بعمله وبحققه وبحس انه توفق فيه عن غيره


2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع
الانانيه بمعناها كما كتبت ليست حيده لكن ليش ما كتبت مثلا حب الذات والاعتذاذ بالنفس مش ممكن كان الناس والمجتمع تقبلها


3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟
اعتقد نفس الشي بس ما راح يكون في فرق بينهم لانه بالاول والاخر راح يكون هدا نوع من التعالي ع الناس والنظره الهم نظره استحقار
شكراااااااااا حبيبي

طب لوو بدلنا موضوعك بدل كلمه الغرور كتبنا كلمه الاعتزاز والافتخار بالنفس
وكمان بدلنا بدل كلمه انانيه حب الذات
اش راح يكون رئيك حبيبي:20::20::20:
 
السلام عليكم ايها الصائم عن الغرور / الم الامل
حفظك اللة منة ، وادام فى تواضعك وابقاك .

واللة انى ارى : ان لايبقى نفس للغرور فى امة - مزقت كرامتها
واخذلتها ايادى الكفر .. فكيف نغتر وماء الوجة فينا لم يبقى ؟!!
فكيف نغتر - ومحمد ( ص ) وابى بكر ، وصلاح الدين منا حزانى ؟!

ابن النيل


[motr1]أبقانا الله وأبقاك وحفظنا وأياكم من شر النفس والذات يا ابن النيل[/motr1]
الغرور والتكبر ليس مختص بمجتمع محدد وليس محسوبا على دين معين
أو بظروف مختلفة ونظم متطورة ,, ولكننا نجده في كل المجتمعات وكل
الأديان ,, وفي كل الأماكن والأوقات ..
وهنا سأحيد نوعاً ما عن الموضوع وسأقف عند ما تطرقنا إليه عن المغرور
و سأتكلم عن التواضع والمتواضع وكيف يكون أسلوبه وتفكيره ..
المتواضع لا يتحدث عن نفسه ,, ولا يمتدح ذاته ,, ولا يتفاخر بمنجزاته وأعماله
ولكن الأعمال والمنجزات هي التي تتحدث عنه ,, وهو يُجاهد لفعل الخير في الخفاء
ويحاول أن لا يظهر ذاته بقدر الأمكان ,, وليس كما يفعل البعض في الأغترار بكل شيء
وذلك لكي يُعرِف الناس حتى ولو لم تكن الأعمال بتلك الأهمية ,, وحتى ولو لم
يكونوا هم أصحاب تلك الأعمال والمنجزات الحقيقيون ..
والمتواضع يهرب من مدح الناس له في أستحياء وذلك لأنه يشعر بأنه لا يستحق المديح
بسبب ما يعرفه عن نفسه من نقائض لا يعرفها الناس عنه ,, ويُركز ويُخص بالأكثر المجهودات
التي قام بها العاملون معه ,, والظروف التي ساعدت على النجاح ,, وليس كما البعض
الذين يجعلون (( الأنا )) قانونا ذاتياُ للأنانية !!!
 
مش عارف ليش ياالم الامل حاسس انه الموضوع هدا الي خبرتني عنه بنجم الاسبوع وحكيت بدك تنزله فيا

صح


حمد لله ع السلامة يا غموض
وأعانكم الله وخفف كربكم وثبتكم على دينه ..

يا أخي لا تجعل أحاسيك تأخذك بعيد ..
ولم أقل إني سأنزل موضوع فيك ولكن تطرقت لموضوع
نتناقش فيه وعليه ,, وكل المواضيع مفتوحة للحوار والنقاش
وتأكد كل التأكيد بأن أي حوار ليس للمجادلة الكلامية أو
لفرض الأراء وتثبيت المكنونات فقط !!!
 
لفرض الأراء وتثبيت المكنونات فقط !!!

مين قال فرض الاراء ولا مين قال اثبات المكنونات انا ما جبت سيرتهم ع العموم اوك
طب ليش ما جاوبت ع سؤالي

طب لوو بدلنا موضوعك بدل كلمه الغرور كتبنا كلمه الاعتزاز والافتخار بالنفس
وكمان بدلنا بدل كلمه انانيه حب الذات

اش راح يكون رئيك حبيبي
:20::20::20:
 
1 _ هل الغرور له درجات بمعنى يُقسم بمرتبة كبيرة ومتوسطة وصغيرة




بمعنى آخر هل يوجد للغرور أشكال وأنواع مختلفة



أم إن الغرور كثيرة وقليلة يُعتبر غروراً سيئاً ؟؟؟
نعم انالغرور درجات بعض الناس تعبران لامثيل لها بين البشرووجودها بينهم فضل
وهذا يعتبرغرور مرضي
الغرور بحد ذاته صفة سيئة
2 _ هل الأنانية صفة حميدة في الإنسان وعادة جيدة ومقبولة في المجتمع
لاليست حميدة من اهم مايميزالانسان حبه واحساسه تجاه الاخرين
لااعتقد انها مقبولة لانها اول صفة يذكربها صاحبها بين الاخرين
وهل هي وليدة مع الإنسان ولا يمكن تغييرها
نعم هى وليدة ولايمكن تغيرها لان الانانى يبقى كذالك
3 _ هل يوجد فرق بين الغرور والتكبر أم إنهما متلازمان ومكملان لبعض ؟؟؟
لايوجد فرق بينهما لانى المتكبرايضا يشعربان مستواه اكبرمن جميع الناس
مشكورة على الموضوع رائع




[motr1]شكراً لكِ الأخت نسايم على المداخلة وعلى مرورك الأول على مواضيعي ..[/motr1]
قد تكون هُناك درجات متفاوتة في الغرور ولكن تتفقي معي بأن أقل درجات
الغرور هي في ذاتها صفة سيئة وغير مستساغة في الإنسان ..
وهُنا أريد أن أوضح لكِ نقطة هامة وهي إن الأنانية لا تأتي وليدة مع الإنسان
ولكنها تكون وليدة مع الطِباع السيئة والغير محببة ,, وهذا يمكن تغييره بتغيير
سلوك ونظرة وتقدير الإنسان نفسه ..
وقد تقود الأنانية الإنسان إلى الغيرة والحسد وهذه طِباع غير أخلاقية للإنسان
لأن كل تلك الصنوف تبتهج وتتغذي بمصائب الآخرين ..
 

عودة
أعلى